عمتي ضحت بحياتها من أجل الحقيقة، جامعة كولومبيا تستفيد من الإبادة الجماعية في غزة
أبريل ۲۹، ۲۰۲٤قالت باسل رودريغيز:”أنا هنا لأن عمتي ضحت بحياتها من أجل مشاركة الحقيقة مع العالم” – في إشارة إلى الصحافية المغدورة شيرين أبو عاقلة.
وتدعو باسيل، وهي طالبة فلسطينية مكسيكية في جامعة كولومبيا، إلى وقف إطلاق النار وتحث كولومبيا على سحب استثماراتها من الشركات المستفيدة من الإبادة الجماعية في غزة، إلى جانب المئات من زملائها في الفصل.
*لا تنسوا أبدًا أولئك الذين مهّدوا طريق الحرية لنا*
📝 المحتوى الأصلي من إنتاج AJ Plus: المنتجة إليانا هاجينا، والمنتجة المساعدة كاثرين كونر، والمنتجة الرئيسية آسيا أحمد. وصورة شيرين أبو عاقلة مصدرها قناة الجزيرة. قص الفيديو وتحريره بواسطة HearsayEvidence.
# Israel #Palestine #ColumbiaProtest #ColumbiaEncampment #university #student #studentlife #shireen #shireenabuakleh #journalist #power #peoplepower #wethepeople
@tom.zreika
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
#FreeGaza #PalestineSolidarity #GazaGenocide #UNRWA #EndGenocide #Palestine #ICJJustice #ceasefirenow
النص العربي:
باسيل رودريغيز: أنا هنا لأن عمتي ضحت بحياتها من أجل مشاركة الحقيقة مع العالم، حول ما يحدث لفلسطين والدعوة إلى حرية الفلسطينيين. لا أستطيع الجلوس مكتوفة الأيدي كطالبة في هذه الجامعة التي تجني أرباحًا بطريقة مقرفة من الإبادة الجماعية. إنهم يستثمرون في شركات الأسلحة وتقنيات المراقبة، ويستثمرون في تطبيع هذه الإبادة الجماعية والتجريد المستمر من إنسانية الفلسطينيين، مما يجعلنا نبدو كأننا نستحق الموت مثل الأشخاص الذين ولدوا ليموتوا. لقد كانت ترتدي سترتها الصحفية. وكانت ترتدي خوذة الصحافة. لقد أعدموها من خلال التصويب عليها من بندقية وإطلاق النار عليها في وجهها. لم يحرك أحد ساكنًا ولم يرفع أحد إصبعه. والآن، مع استمرار الإبادة الجماعية، نرى أن هذا كان دائمًا جزءًا من خطتهم، وهو إسكاتنا تمامًا. إنهم يخططون دائمًا لاستهداف الصحفيين الفلسطينيين لأنهم يقولون الحقيقة وينقلون مباشرةً الأصوات الفلسطينية إلى العالم. ومباشرةً بعد مقتلها، حشدت عائلتي بأكملها من أجل التحرير، ومن أجل العدالة، أيًا كان شكلها. حتى أنها كانت مواطنة أمريكية. لذا أقربائي، جميعنا، تواصلنا مع هذه الحكومة، حكومة الولايات المتحدة. لقد ألهمتني عمتي بشكل كامل وألهمني أقربائي، وهم صحفيون الآن، ويعرضون كل شيء للخطر، حياتهم الخاصة. بالنسبة للصحفيين الفلسطينيين، هذه ممارسة حياة أو موت. نحن متمسكون بموقفنا مثلما يتمسك الفلسطينيون بأرضهم. نحن نتطلع إلى أسلافنا، أصوات الحق التي جاءت قبلنا. لن نتحرك حتى تسحب الجامعة استثماراتها، وهذا أقل ما يمكن فعله. فيمكن أن نطالب بأكثر من ذلك بكثير. حرفيًا، يمكن المطالبة أكثر بكثير من مجرد سحب الاستثمارات. كل ما نريده هو أن يتوقفوا عن الاستفادة من موت وتدنيس الشعب الفلسطيني، الفلسطينيون الذين هم بشر مثل غيرهم. أعتقد أن هذا سيحصل وسننتصر.