الهجوم الإسرائيلي الوحشي على غزة يتسبب في سقوط المزيد من الأطفال
مايو ۵، ۲۰۲٤بينما تحاول إسرائيل صرف أنظار العالم عن الهجمة التي تواصل شنها ضد المدنيين الأبرياء في غزة، من خلال ادعاء أن الاحتجاجات في مختلف أنحاء الجامعات في الولايات المتحدة وفي جميع أنحاء العالم هي “معادية للسامية، وعنيفة، ومعادية لليهود” – وهذهذ كلها ادعاءات كاذبة – لا يزال الأطفال الفلسطينيون يتحملون وطأة الشر الإسرائيلي، حيث استشهد المزيد من الأطفال خلال عطلة نهاية الأسبوع.
واستهدفت الغارات الجوية الإسرائيلية المنازل والمستشفيات والملاجئ، مما أدى إلى إصابة العشرات والعديد من القتلى وخلف دمارًا لا يُحتمل. ومن بين الأهداف منزل الصحفي حسن أصالة الذي دُمّر بالكامل بعد غارة جوية، بالإضافة إلى مستشفى الأمل التابع للهلال الأحمر الفلسطيني في خانيونس. وعلى الرغم من الأضرار الجسيمة، تمكن طاقم المستشفى من تنظيم أنفسهم لمواصلة عمل المستشفى، ولو جزئيًا وبقدرة محدودة.
ومع تزايد جثث المدنيين، وأغلبهم من الأطفال، يتساءل المرء ما الذي قد يتطلبه الأمر لدفع قادتنا السياسيين إلى إنهاء هذه الكارثة.
@saleh_aljafarawi @eye.on.palestine @palestineredcrecent @rabie_noqaira
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
#WatermelonRevolution
النص العربي:
غير متوفر