مرحبًا بكم في الولايات المتحدة الإسرائيلية
مايو ۵، ۲۰۲٤لقد فقدت الولايات المتحدة استقلالها لصالح إسرائيل. فلم تعد مستقلة، لقد استولت عليها إسرائيل!
العلم الرمزي ذو الألوان الأحمر والأبيض والأزرق هو أداة يستخدمها الصهاينة للتلاعب بالأمريكيين والقادة السياسيين للاعتقاد بأنهم يحترمون أمريكا ويحترمونها. لكنهم ليس لديهم أي احترام على الإطلاق للعلم وما اعتقدنا جميعًا أنه يمثله.
يريد الصهاينة السيطرة على أمريكا لأنهم بعد ذلك سيسيطرون على العالم. يجب أن نرسم حل دولتين جديد ونضع إسرائيل في الأراضي الأمريكية الحالية، ما رأيك في ذلك أمريكا؟
@guychristensen_
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
#UnitedPeople #WatermelonRevolution #AntiPales #FreeGaza #PalestineSolidarity #GazaGenocide #UNRWA #EndGenocide #Palestine #ICJJustice #ceasefirenow #FreePalestine #Interfaith #StandWithUs #Truth #Palestine #Gaza #Humanrights #Israel #Palestine #Israel #Gaza #airdropaidforgaza
النص العربي:
غي كريستنسن: دعوني أوضح لكم التالي، في الولايات المتحدة، لا يمكنكم الاحتجاج على إسرائيل لأنهم سيرسلون الشرطة لاعتقالكم. ولا يمكنكم مقاطعة إسرائيل لأن 37 دولة أقرت قوانين مكافحة المقاطعة لحماية إسرائيل. وقريبًا، لن تتمكنوا من انتقاد إسرائيل لأن السياسيين الأمريكيين على وشك تمرير قانون يعيد تعريف معنى “معاداة السامية” ليشمل أن انتقاد دولة إسرائيل هو معاداة للسامية. ماذا يجري بحق الجحيم؟ هذا جنون. يسألني الناس لماذا تحدثت فقط عن إسرائيل وفلسطين طوال الأشهر الستة الماضية، وإجابتي على ذلك هي أن هذا هو كل ما أصبحت عليه السياسة الأمريكية، فلقد أنفق السياسيون الأمريكيون كل وقتهم وطاقتهم خلال الأشهر الستة الماضية في محاولة حماية إسرائيل من جرائمها، هذا كل ما فعلوه. تضمنت الميزانية الفيدرالية عشرات الامور لإسرائيل، منها حظر “تيك توك” بسبب تأثيره المؤيد للفلسطينيين، ومحاولة إعادة تعريف معاداة السامية وإنفاق مليارات الدولارات على إسرائيل، بالإضافة الى أن كل افعال الحكومة الاميركية المهمة والبارزة في الأشهر الستة الماضية كانت من أجل إسرائيل. لقد أصبحت أمريكا تحت سيطرة الصهيونية. فالصهيونية هي كل ما يوجد في جيوب ساستنا، إنها كل ما يتطلع إليه ساستنا، ومن يخدمونهم في رحلاتهم السنوية إلى إسرائيل. لقد حولت الصهيونية الحكومة الأمريكية إلى وحش لا يهتم بما يفكر فيه الشعب الأمريكي، ولا يأبه بالإنسانية، ويهتم فقط بما سيجلب له المزيد من الأموال من لجنة إيباك واللوبي المؤيد لإسرائيل. وليس من قبيل الصدفة أن “مايك جونسون” يتلقى تمويلًا من لجنة إيباك، وهو الذي أعطى إسرائيل مليارات الدولارات. وليس من قبيل الصدفة أن “مايك غالاغر” تموّله لجنة إيباك وهو الذي حظر “تيك توك”. ليس من قبيل الصدفة أن “مايك لولور” تموّله لجنة إيباك، وهو على وشك تغيير تعريف “معاداة السامية” لإغلاق هذه الاحتجاجات الجامعية وإسكات الانتقادات الموجهة لإسرائيل. وليس من قبيل الصدفة أن “تيد كروز” و”ماركو روبيو” تموّلهما إيباك، فلقد أيدوا حظر “تيك توك” تحت مبرر انه مناهض لإسرائيل، لقد أشاروا إلى ذلك في الكونغرس. وليس من قبيل الصدفة أن رئيس الولايات المتحدة، “جو بايدن”، استولى على أكثر من 5 ملايين دولار من أموال إيباك، لقد حصل على أكبر قدر من المال من أي سياسي آخر من اللوبي المؤيد لإسرائيل. لقد سرقوا ديمقراطيتنا. نحن بحاجة إلى سياسيين جدد يهتمون بالإنسانية، ويتحركون من أجل الشعب الأمريكي ولا يضيعون كل وقتهم وأموال الضرائب الأمريكية في الجدال حول أفضل طريقة لحماية إسرائيل من عواقب فظائعها. تأكدوا من متابعتي على “إنستغرام” حتى تتلقوا محتواي في المستقبل. شكرًا لكم وفلسطين حرة.