العنف ارتكبه المتظاهرون المؤيدون لإسرائيل فقط وليس المؤيدون لفلسطين!
مايو ۷، ۲۰۲٤THIS IS A MUST WATCH.
يجب مشاهدة هذا الفيديو.
اتهم |جينك أويغور”، مؤسس منظمة الأتراك الشباب، “بيرس مورغان” في برنامجه “غير الخاضع للرقابة” الأسبوع الماضي بدفع “الدعاية” المؤيدة لإسرائيل حول الاحتجاجات الطلابية المؤيدة لفلسطين في جامعة كولومبيا في نيويورك.
وسلط “أويغور” الضوء على كيف أعرب “مورغان” عن مخاوفه بشأن سلامة الطلاب اليهود في حرم الجامعات الأمريكية بينما لم يقل شيئًا عن الهجوم العنيف الذي شنته حشود مؤيدة لإسرائيل ضد مخيم التضامن مع غزة في جامعة كاليفورنيا، لوس أنجلوس يوم الأربعاء الماضي.
وقال لبيرس:”هذه ليست الولايات المتحدة الإسرائيلية!”
“جينك” أسطورة!
@middleeasteye
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
#MayDay #InternationalWorkersDay #WorkersRights #WorkersDay #Colombia #Indonesia#FreeGaza #PalestineSolidarity #GazaGenocide #UNRWA #EndGenocide #Palestine #ICJJustice #ceasefirenow #FreePalestine #Interfaith #StandWithUs #Truth #Palestine #Gaza #Humanrights # Israel #فلسطين #اسرائیل #غز اه
النص العربي:
بيرس مورغان: إنني أعبر عن رأي مفاده أن ما حدث في كولومبيا قد تجاوز الحدود. وإذا كنتُ طالبًا يهوديًا هناك، أعتقد أن هذا أمر شائن تمامًا، فأنا أتعرض للترهيب والمضايقة بسبب تصرفات الحكومة الإسرائيلية، على بعد آلاف الأميال. هذا لا يعني أنه ليس لدي آراء قوية حول ما يحدث في غزة، لأنكم تعلمون أن لدي آراء قوية. فأين كذبتي من كل هذا؟
جينك أويغور: نعم، بيرس، لقد استمعت إليك للتو لمدة 20 دقيقة، وأنت تقدم القضية بأسلوب تحريضي إسرائيلي بحت 100٪. لذا، إذا قلت: “مرحبًا، اسمع، لا ينبغي مضايقة الطلاب اليهود أو مهاجمتهم”. بالطبع أنا أوافق. أنا…
بيرس مورغان: إذًا أنت تتفق معي، فلماذا أكذب؟
جينك الويغور: لا، لا، لا، توقف عن مقاطعتي. لكن الذي لا تتحدث عنه هو قولك من “النهر إلى البحر” هو هتاف غير مقبول. هل ذكرت للجمهور في الدقائق العشرين الأخيرة أن “بنيامين نتنياهو” قال ذلك بالفعل مؤخرًا؟ وليس ذلك فحسب، بل إنه يفعل ذلك بالفعل. وهو في منتصف عملية إبادة الفلسطينيين من النهر إلى البحر. هذا هو العنف البشع الذي ذبح فيه 25 ألف امرأة وطفل. لقد كانوا جميعًا أبرياء. ولذلك عندما تقتل حماس 860 مدنيًا إسرائيليًا بريئًا، أقول: “هذا أمر فظيع”. ولكن عندما تذبح إسرائيل 25 ألف امرأة وطفل، فإننا نقول: “أوه، أنا لا أحب الهتافات المؤيدة للفلسطينيين”. هتافات؟ هذا ما نحن قلقون بشأنه؟ والآن ننتقل إلى أعمال العنف التي حدثت في حرم الجامعات. يوجد حالة واحدة من العنف الساحق، وقد حدث ذلك الليلة الماضية في جامعة كاليفورنيا، وكان المتظاهرون المؤيدون لإسرائيل هم الذين هاجموا بعنف متظاهري السلام الذين لم يفعلوا أي أمر. لقد هاجموا سيدة عجوز وقالوا: “أوه، نعم، حظًا سعيدُا في محاولة الدفاع عن نفسك، أيتها السيدة العجوز”. هؤلاء هم البلطجية الشرسة. وقد ارتكبوا أعمال عنف أكثر من جميع المتظاهرين السلميين في البلاد مجتمعين. أين الاعتقالات؟ أين الغضب؟ أين السخط؟ تتظاهرون بأنكم تهتمون بحماية الطلاب ولكنك تهتمون فقط بحماية طرف واحد بينما الطرف الآخر يتعرض للاعتداء؟
بيرس مورغان: لا، لا أفعل ذلك في الواقع، لا لأن…
جينك الويغور: ويتعرض للمهانة والمذلة.
بيرس مورغان: حسنًا، دعني أرد
جينك الويغور: وكل ما تريد فعله هو إلغاء خطابهم. هذا ما تريده، أنت جزء من ثقافة الإلغاء واعترف بذلك الآن.
بيرس مورغان: هل يمكنني الرد؟
جينك أويغور: أنت تتحدث عن المحتجين..
بيرس مورغان: هل يمكنني الرد؟
جينك الويغور: الأمريكيون!
بيرس مورغان: هل يمكنني الرد؟
جينك الويغور: الأمريكيون!
بيرس مورغان: بالمناسبة..
جينك أويغور: هذه ليست الولايات المتحدة الإسرائيلية.