هجمات في الضفة الغربية والقوات الإسرائيلية تضرب وتطلق النار على الأطفال
مايو ۸، ۲۰۲٤هذه هي الضفة الغربية، لا وجود لحماس هنا ومع ذلك، قام جيش الدفاع الإسرائيلي بضرب واحتجاز طفل في قرية دير غسانة بالقرب من رام الله. أين الضجة الدولية؟ كم عدد مقاطع الفيديو والصور الأخرى لأطفال لا تتجاوز أعمارهم ست سنوات يُؤخذون من عائلاتهم ويُحتجزون بشكل غير قانوني، علينا أن نعمل على وضع حد لها؟
وهذه هي فقط الصور التي نُشرت، والتي كان من حسن الحظ أن يقوم شخص ما بتصويرها بالفيديو ومشاركتها مع العالم.
الضرب وإطلاق النار والقتل واغتصاب النساء ومصادرة المنازل وتدمير المنازل وضم الأراضي، والقائمة تطول. متى سندرك نحن الشعب أن قادتنا لن ينهوا هذا أبدًا لأنهم يستفيدون شخصيًا من دعم نظام الفصل العنصري الإسرائيلي القمعي والقاتل.
علينا أن نستمر في نشر الكلمة، والمسيرة، والاحتجاج، والأهم من ذلك، التصويت للقادة الجدد الذين يريدون تغيير مسار عالمنا. فبالطريقة التي تسير بها الأمور الآن، لا يوجد شعب آمن، ولا يوجد بلد آمن، ومن المؤكد أن إنسانيتنا معرضة لاخطر بسبب المتوحشين المتعطشين للسلطة الذين لا ينظرون إلينا كأشخاص بل كبيادق يستخدمونها لخدمة مصالحهم الكبرى.
فلسطين حرة! حرروا الإنسانية!
@eye.on.palestine @jacksonhinklle
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
#UnitedPeople #WatermelonRevolution #AntiPales #FreeGaza #PalestineSolidarity #GazaGenocide #UNRWA #EndGenocide #Palestine #ICJJustice #ceasefirenow #FreePalestine #Interfaith #StandWithUs #Truth #Palestine #Gaza #Humanrights #Israel #فلسطين #اسرائیل #غزة
النص العربي:
غير متوفر