“نتنياهو”/حماس لا = إسرائيل/فلسطين
مايو ۱۱، ۲۰۲٤تحدثت “عبير السهلاني”، سويدية الجنسية وعضو في الاتحاد الأوروبي، هذا الأسبوع مرة أخرى عن الفلسطينيين وحقهم في الإنسانية.
“إن للفلسطينيين،أطفالًا ورجالًا ونساءً، الحق في البقاء والعيش والازدهار في سلام وكرامة. حماس لا تساوي فلسطين بأكملها”.
من المذهل أن يحتاج السياسيون إلى إخبارهم وإقناعهم بأن الشعب له الحق في الحياة. إن حقيقة وإلقاء “السهلاني” هذا الخطاب تكشف عن مفترق الطرق الذي وصلت إليه أخلاقنا.
“ماذا يفعل العالم حيال ذلك؟ وماذا نفعل نحن حيال ذلك؟ إذا كان لدينا أي مبادئ متبقية أو أخلاق، أو حتى أدنى قدر من التعاطف، فإن أقل ما يمكننا أن نطلبه ونطالب به هو وقف إطلاق النار الآن. ”.
على المستوى الشخصي، يجب على كل واحد منا أن يسأل نفسه الأسئلة التي طرحتها. هناك مسؤولية فردية تقع على عاتق جميع البشر للقيام بدورهم في غزة.
وفي الوقت الذي خذلنا فيه قادتنا، فمن واجبنا أن نتدخل ونملأ الفراغ الأخلاقي.
@abiralsahlani
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
#FreeGaza #PalestineSolidarity #GazaGenocide #UNRWA #EndGenocide #Palestine #ICJJustice #ceasefirenow #FreePalestine #Interfaith #StandWithUs #Truth #Palestine #Gaza #Humanrights # Israel #فلسطين #اسرائیل #غزة
النص العربي:
عبير السهلاني: اسمحوا لي أولًا أن أؤكد بعض الحقائق الأساسية. دولة إسرائيل لها الحق في الوجود، ولها الحق في الدفاع عن نفسها. “نتنياهو” لا يساوي إسرائيل بأكملها. إن للفلسطينيين، اطفالًا ورجالًا ونساءً، الحق في البقاء والعيش والازدهار في سلام وكرامة. حماس لا تساوي فلسطين بأكملها. حقوق الإنسان ليست مجرد حبر على ورق، فحقوق الإنسان الخاصة بشعب ما، لا تعني أن شعب اخر يجب أن يموت. وقد فرضت محكمة العدل الدولية، وهي أعلى سلطة قضائية في العالم، تدابير مؤقتة على دولة إسرائيل مرتين وليس مرة واحدة. ويجب على دولة إسرائيل أن تلتزم بهذه التدابير. هذا المجلس ليس محكمة، ولكن يمكننا جميعًا رؤية ما يحدث، كما رأت محكمة العدل الدولية ذلك. لكن ماذا يفعل العالم حيال ذلك؟ وماذا نفعل نحن حيال ذلك؟ إذا كان لدينا أي مبادئ متبقية أو أخلاق، أو حتى أدنى قدر من التعاطف، فإن أقل ما يمكننا أن نطلبه ونطالب به هو وقف إطلاق النار الآن.