دمرت الغارات الإسرائيلية مخيم لاجئين والفلسطينيون يبحثون يائسين عن أشخاص على قيد الحياة تحت الأنقاض
مايو ۱٦، ۲۰۲٤مشاهد مدمرة تتكشف في غزة حيث تستهدف الغارات الجوية بلا رحمة المناطق المدنية، مما أسفر عن مقتل خمسين شخصًا بريئًا في مبنى مكون من ثلاثة طوابق في مخيم النصيرات للاجئين. إن وحشية قصف العائلات اللاجئة، التي لا تسعى إلا إلى الأمان لأطفالها، هي حقيقة مروعة للصراع المستمر.
إن فكرة تبرير هذا الأمر على أنه “دفاع عن النفس” هو شيء مفطر للقلب. دعونا لا نغض الطرف عن التكلفة الإنسانية للعنف ونستمر في المطالبة بالعدالة والسلام في غزة.
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
#FreeGaza #PalestineSolidarity #GazaGenocide #UNRWA #EndGenocide #Palestine #ICJJustice #ceasefirenow #FreePalestine #Interfaith #StandWithUs #Truth #Gaza #Humanrights #Israel #فلسطين #اسرائیل #غزة #airdropaidforgaza #middleeast #truth #facts #Israel_Gaza_War #bds #icj #Rafah
النص العربي:
صالح الجفراوي: لقد أخرجوا فتاة على قيد الحياة، وحاليًا هنا يوجد شهيد. حسبنا الله ونعم الوكيل، الشهيد عبارة عن أشلاء. الشهيد الذين نستخرجه حاليًا والذين نحاول إخراجه من تحت الأنقاض هو عبارة عن أشلاء. هذه هي جثامين الشهداء الذين تم انتشالهم. هذه المنطقة منطقة مكتظة بالسكان والنازحين. فأغلب الشهداء وحتى المفقودين في هذا المنزل هم ناس نزحوا من مدينة رفح قبل أيام قليلة جراء تهديد الاحتلال المتواصل لمدينة رفح. لقد نزحوا من رفح إلى المنطقة الوسطى وحاليًا انتهى بهم المطاف إما شهداء أو مفقودين أو مصابين جراء استهداف الاحتلال الإسرائيلي هذا المنزل دون سابق إنذار. هذا منزل مكون من ثلاث طوابق، لا يسكنه إلا مدنيين آمنين، نازحين. حسبنا الله ونعم الوكيل.