موظفة سابقة في “غوغل” تتحدث عن حرب الذكاء الاصطناعي التي تقودها “غوغل” والتي تمكّن من الإبادة الجماعية في فلسطين
مايو ۱٦، ۲۰۲٤موظفة سابقة في “غوغل” تفضح تواطؤ “غوغل” في الإبادة الجماعية في فلسطين. المئات يتجمعون للاحتجاج في مؤتمر غوغل آي/أو، للمطالبة بوضع حد لاستغلال @Google للإبادة الجماعية!
قالت الموظفة إن ما تفعله “غوغل” لا يؤدي فقط إلى تأجيج أول إبادة جماعية في التاريخ باستخدام الذكاء الاصطناعي، بل يستخدم فلسطين كساحة اختبار حتى يتمكنوا من تدريب أنظمة الذكاء الاصطناعي هذه.
على الرغم من ادعاءات “غوغل” بعدم التعاون مع الجيش الإسرائيلي، كشفت التقارير الأخيرة عن صفقة موقعة مع وزارة الدفاع، مما أدى إلى تعميق العلاقات منذ غزو غزة. ومن خلال مبادرات مثل مشروع نيمبوس، تستفيد “غوغل” بشكل مباشر من خلال مساعدة المراقبة الإسرائيلية والسيطرة على الفلسطينيين.
في الذكرى السادسة والسبعين لـ #يوم_النكبة، يتجاوز عدد القتلى في غزة 35 ألف شخص، ولا يزال العديد منهم مدفونين تحت الأنقاض أو اختفوا في السجون الإسرائيلية. وبينما تحتفل “غوغل” بـ “”الابتكار”” في مؤتمر غوغل آي/أو، فإن تسهيل الإبادة الجماعية من أجل الربح ليس مدعاة للفخر.
وأضافت: “سوندار بيتشاي وتوماس كوريان قولا أسمائهما. الرئيس التنفيذي ساندر بيتشاي وتوماس كوريان الرئيس التنفيذي لشركة “غوغل كلاود”. لا يهم ما هي إنجازاتهما.
يجب أن نكشفهم جميعًا.
@jewishantizionistnetwork @google @notechforgenocide
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
#FreeGaza #PalestineSolidarity #GazaGenocide #UNRWA #EndGenocide #Palestine #ICJJustice #ceasefirenow #FreePalestine #Interfaith #StandWithUs #Truth #Gaza #Humanrights #Israel #فلسطين #اسرائیل #غزة #airdropaidforgaza #middleeast #truth #facts #Israel_Gaza_War #bds #icj #Rafah
النص العربي:
موظفة سابقة في غوغل: ما تفعله “غوغل” لا يقتصر فقط على تأجيج أول إبادة جماعية في التاريخ باستخدام الذكاء الاصطناعي، بل تستخدم فلسطين كساحة اختبار حتى يتمكنوا من تدريب أنظمة الذكاء الاصطناعي هذه. إنها تدرّب هذه الأدوات السحابية ومن ثم تكون جزءًا من تأجيج المزيد من الإبادة الجماعية المدعومة بالذكاء الاصطناعي والاستمرار في بناء هذه التكنولوجيا في فلسطين التي تُصدّر إلى جميع أنحاء العالم لإلحاق الضرر بالمجتمعات الخاضعة للمراقبة المفرطة. فهذا ما تفعله “غوغل” وعليها أن تتوقف. “سوندار بيتشاي” و”توماس كوريان” قولوا أسمائهما. الرئيس التنفيذي “سوندار بيتشاي” و”توماس كوريان” الرئيس التنفيذي لشركة “غوغل كلاود”. لا يهم ما يفعلونه، ولا يهم مقدار الأموال التي يجنوها. ولا يهم ما هي الأدوات الجديدة التي يطرحونها. ولا يهم ما هي الابتكارات الجديدة التي يخترعونها. وسيكون اسمهم مرادفًا للإبادة الجماعية لبقية حياتهم وللأبد. والمكان الوحيد الذي سيتواجدون فيه في كتب التاريخ هو دور المنتفعين من الإبادة الجماعية. ولا يهم أي شيء آخر يفعلونه في حياتهم المهنية. فهذا ما سيُعرّفون به إلى الأبد. نحن لن نذهب إلى أي مكان، ولن نصمت، ولن تسكت أصوات الضمير، وسننتصر في هذه المعركة.