رانيا خالق ترد بقوة على تضليل بيرس للإبادة الجماعية
مايو ۱۹، ۲۰۲٤قالت رانيا خالق في برنامج BreakThrough News: “مئة أستاذ صحافة في جامعات النخبة في جميع أنحاء البلاد يطلبون من صحيفة نيويورك تايمز مراجعة تقاريرها الاستقصائية في السابع من تشرين الأول/أكتوبر. فالكثير مما سمعناه كذب. أنت لا تتحدث عن ذلك في البرنامج، لقد نشرت وسائل الإعلام الإسرائيلية تقارير كثيرة عن هذه الأكاذيب أيضًا”. وتابعت قائلة: “أنا لا أدين جماعات المقاومة الفلسطينية المسلحة مثلما لا أدين العبيد الذين يطلقون النار على أسياد مزارعهم”.
وأضافت: “علاوة على ذلك “بيرس”، إذا كنت ستقول ما تفعله إسرائيل، هو رد على 7 تشرين الأول/أكتوبر، فربما يكون السابع من تشرين الأول/أكتوبر ردًا على ما فعلته إسرائيل بالفلسطينيين، والذي لم يغطيه أحد في الرابع أو الخامس أو السادس من تشرين الأول/أكتوبر”.
هذا كلام صحيح جدًا، ولكن لا أحد يتحدث عن ذلك! من غطى ما حدث قبل 7 تشرين الأول/أكتوبر؟
هذا فيديو المهم للمشاركة. شكرًا رانيا!
@BTnewsroom @Raniakhalek @piersmorganuncentriced
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
#FreePalestine #EndZionism #JusticeForPalestine #HumanRights #PoliticalChange #StandWithPalestine #ExposeZionism
النص العربي:
رانيا خالق: مئة أستاذ صحافة في جامعات النخبة في جميع أنحاء البلاد يطلبون من صحيفة “نيويورك تايمز” مراجعة تقاريرها الاستقصائية في السابع من تشرين الأول/أكتوبر. فالكثير مما سمعناه كذب. أنت لا تتحدث عن ذلك في البرنامج، لقد نشرت وسائل الإعلام الإسرائيلية تقارير كثيرة عن هذه الأكاذيب أيضًا. علاوةً على ذلك “بيرس”، إذا كنت ستقول ما تفعله إسرائيل، هو رد على 7 تشرين الأول/أكتوبر، فربما يكون السابع من تشرين الأول/أكتوبر ردًا على ما فعلته إسرائيل بالفلسطينيين، والذي لم يغطيه أحد في الرابع أو الخامس أو السادس من تشرين الأول/أكتوبر. ما أسمعه هنا هو عدم التعاطف مع الأشخاص الذين يتعرضون للإبادة الجماعية. وأنا أجلس هنا، وأنت تطلب مني إدانة الأشخاص الذين يقاتلون من أجل بقائهم على قيد الحياة. أنا لا أدين جماعات المقاومة الفلسطينية المسلحة. مثلما أنني لن أدين إطلاق العبيد النار على أسياد مزارعهم. لكن على ما يبدو، الكثير منكم سيدينون ذلك. لن أدين تمرد “نات ترنر”، ولن أدين “جيرونيمو”، ولن أدين قتال الأيرلنديين للبريطانيين.