انكشفت استراتيجية إسرائيل: تقتل ثم تعتذر
مايو ۲۹، ۲۰۲٤أشارت إسرائيل مرارًا وتكرارًا إلى ذبحها للمدنيين واستهداف مخيمات اللاجئين وضرب العاملين في المجال الإنساني باعتبارها “خطأ”.
بالتأكيد يمكن رؤية النمط هنا، عندما تُرتكب عشرات “الأخطاء”، فهذه استراتيجية. إنها مؤامرة متعمدة من قبل جيش الإبادة الجماعية الإسرائيلي للاختباء تحت ستار “الخطأ” لتغطية ذبح الفلسطينيين والعاملين في المجال الإنساني بشكل جماعي لأن ذلك، كما تعلمون، سيكون “علاقات عامة سيئة”.
لا تقعوا في فخ اعتذاراتهم المزيفة! وأصدر نتنياهو بيانًا وصف فيه حرق سكان غزة أحياء بأنه “خطأ”.
لا أحد يقع ضحية لأكاذيبكم المثيرة للشفقة. لقد أُزيل الغطاء عن أعين العالم، كاشفًا الطبيعة الحقيقية لنظامكم الشيطاني.
@aymanm @ajplus
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
#Gaza #HumanRights #StopTheFamine #MedicalAid #SaveGaza #EndTheWar #HumanityFirst #ActNow #HealthcareForAll #Nakba76 #FreePalestine #StandWithPalestine #JusticeForPalestine #EndOccupation #PalestinianRights #FreePalestine #StandWithGaza #StudentProtest #UniversityOfAmsterdam #HumanRights #Solidarity #NoJusticeNoPeace #Amsterdam #Rafah #فلسطين #اسرائيل #غزة
النص العربي:
جيمس إلدر: كم عدد الأخطاء التي سيتحملها العالم؟
بنيامين نتنياهو: لسوء الحظ، وقع حادث مأساوي الليلة الماضية.
دانييل هاغاري: إن الهجوم على سيارات المساعدات يعد خطأً فادحًا ناجمًا عن إخفاقات عملية خطيرة.
إيلون ليفي: لقد كان هذا خطأ مؤسفًا، ولم يكن من المفترض حدوث ذلك. فاختيار الذخيرة كان غير صحيح.
دانيال هاغاري: لقد كان مخطئًا وأطلق النار عن طريق الخطأ.
جيمس إلدر: لقد سمعنا أن هذا الحادث المأساوي هو خطأ. وأعتقد أن السؤال هو ماذا نسمي الهجمات الشرسة التي قتلت الآلاف والآلاف من الأطفال؟ كيف نصف الأفعال التي دفعت جميع السكان إلى المجاعة؟ ما هي اللغة المستخدمة لوصف الدمار غير المسبوق الذي لحق بالمنازل والمدارس الصدمات التي تعرض لها الأطفال؟ وأعتقد إذًا أن السؤال الذي يجب طرحه بالتأكيد هو كم عدد الأخطاء التي سيتحملها العالم؟