مجازر إسرائيل شهداء في ضربة ضد المباني المدنية!
يونيو ۳، ۲۰۲٤طائرات الاحتلال تقصف مباني سكنية من جديد، مما أدى إلى استشهاد 8 منهم 3 أطفال شرق خان يونس.
الامر المحزن في هذا هو مدى قلة الرقم “8” بالنسبة لنا. لقد اعتدنا على أن يموت الآلاف من سكان غزة، وأن الرقم 8 يبدو وكأنه فظائع بسيطة.
كل حياة مهمة! يجب ألا نعتاد على قتل سكان غزة… وهذا ليس مجرد رقم. كان لكل واحد من هؤلاء الأفراد حياة، وعائلة، وأهداف!
ومرة أخرى نسأل: متى تصبح حياة سكان غزة تساوي حياة الآخرين؟!
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
#Gaza #HumanRights #StopTheFamine #MedicalAid #SaveGaza #EndTheWar #HumanityFirst #ActNow #HealthcareForAll #Nakba76 #FreePalestine #StandWithPalestine #JusticeForPalestine #EndOccupation #PalestinianRights #FreePalestine #StandWithGaza #StudentProtest #UniversityOfAmsterdam #HumanRights #Solidarity #NoJusticeNoPeace #Amsterdam #Rafah #فلسطين
النص العربي:
جينغ جيان فنغ: تستخدم الولايات المتحدة القواعد والأوامر باعتبارها روايات مهيمنة. عندما تخدم هذه القواعد والأوامر مصالح الولايات المتحدة، تستخدمها ولكن عندما لا تفعل ذلك، تتخلى عنها الولايات المتحدة. إن الولايات المتحدة تستخدم القواعد لقمع الآخرين، ولكنها لا تطبقها على نفسها ابدًا. لطالما تصرفت وفق مصالحها وتفعل ما تشاء. من أفغانستان إلى العراق، ومن أوكرانيا إلى غزة، كل هذه الأزمات والصراعات هي نتيجة للمعايير المزدوجة الأنانية للولايات المتحدة.
ومنذ العام الماضي، وقفت الولايات المتحدة وحدها في كثير من الأحيان في الأمم المتحدة، واستخدمت الفيتو ضد مشاريع قرارات مجلس الأمن بشأن غزة، ورفضت تنفيذ أحكام محكمة العدل الدولية، ورفضت مرارًا وتكرارًا طلب فلسطين للحصول على العضوية الكاملة في الأمم المتحدة، الأمر الذي تسبب بكارثة إنسانية مفجعة.
تكشف هذه التصرفات نفاق الولايات المتحدة. أين هي حقوق الإنسان التي أعلنت عنها الولايات المتحدة مرارًا وتكرارًا؟ لقد أثبتت الحقائق أن الولايات المتحدة هي أكبر مصدر للفوضى في النظام الدولي، وأكبر عقبة أمام الحوكمة العالمية، وأكبر تحدي للسلام والاستقرار الإقليميين.
إن التطور المستقر للعلاقات بين الجيشين الصيني والأمريكي يخدم المصالح المشتركة للجانبين ويلبي التوقعات المشتركة للمجتمع الدولي. ينبغي على الجيشين تنفيذ التوافق الذي توصل إليه رئيسي الدولتين، والالتزام بعدم الصراع وعدم المواجهة، والعمل اساس متين لتحسين العلاقات بين البلدين. ونأمل أن يطابق الجانب الأمريكي أقواله بالأفعال، وأن يلتزم بجدية بمبادئ تقدير السلام والاستقرار والثقة، ويعزز التبادلات والمضي قدمًا بالتعاون لاستكشاف الطريق الصحيح الذي يخدم المصالح المشتركة للطرفين ويلبي تطلعات العالم.