رئاسة الولايات المتحدة في أيدي المليارديرات الصهيونية
يونيو ٤، ۲۰۲٤يقول عالم السياسة الأمريكي، “نورمان فينكلستين”، إن الرئيس الأمريكي “جو بايدن” قد يكون لديه “خوف” من فقدان مساهمات “المليارديرات الصهيونية” إذا اتخذ “موقفًا مبدئيًا” في حرب غزة.
“”بايدن” خائف للغاية، من أن هؤلاء المتعصبين اليهود، طبقة المليارديرات، سوف يغيرون مواقفهم.”
لاحظوا هذا أيها العالم العزيز! إن الطريقة للحفاظ على نفوذ طويل الأمد على الدول والمؤسسات والشركات هي ممارسة نفوذ عليها كما يفعل اللوبي الصهيوني. ويجب علينا أن نتخذ خطوات للتغلب على نفوذهم. وهذا يشمل المالية والسياسية وكل أشكال النفوذ التي يمكن للمرء تأمينها. وفي النهاية، فإن رؤساء الدول هم عبيد لأولئك الذين يبقونهم في السلطة. فإذا كنت تسيطر على انتخاباتهم، يمكنك التحكم في سياساتهم.
@aljazeeraenglish
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
#FreePalestine #EndInjustice #StandWithPalestine #PeaceAndJustice #Solidarity #Gaza #HumanRights #StopTheFamine #MedicalAid #SaveGaza #EndTheWar #HumanityFirst #ActNow #HealthcareForAll #Nakba76 #FreePalestine #StandWithPalestine #JusticeForPalestine #EndOccupation #PalestinianR #FreePalestine #StandWithGaza #StudentProtest #UniversityOfAmsterdam #HumanRights #Solidarity #NoJusticeNoPeace #Amsterdam #Rafah #فلسطين #اسرائیل #غزة
النص العربي:
نورمان فينكلستين: يوجد اهتمام استراتيجي للولايات المتحدة في الشرق الأوسط، وليس لدي أدنى شك في أنها تلعب دورًا مهمًا في عملية صنع القرار في إدارة بايدن. على وجه التحديد، ثمة خوف، إذا كنتم قد تابعتم عمل هذا الرجل أ. توماس فيرجسون، فقد كتب كتابًا مشهورًا يسمى “القاعدة الذهبية”، وكانت القاعدة الذهبية في الأساس هي أن أي جانب في الانتخابات الرئاسية يحصل على المزيد من المساهمات في الحملة الانتخابية، يفوز دائمًا. يساور بايدن قلق حقيقي بأن تغيّر طبقة المليارديرات المتعصبة اليهودية موقفها؛ فهذا يضع قيودًا على بايدن لأنه يخشى خسارة تلك الأموال. ومن المحتمل جدًا أن يخسرها إذا اتخذ أي موقف مبدئي أو تحلى بموقف أخلاقي تجاه ما يحدث (في غزة)
