اليونيسف تناشد العالم: هذه حرب على الأطفال!
يونيو ۱۳، ۲۰۲٤أصدر جيمس إلدر، المتحدث الرسمي باسم اليونيسف، شريط فيديو من أحد مستشفيات غزة يظهر الفظائع الجماعية وسوء التغذية التي يواجهها الأطفال الفلسطينيون.
وقال فيه: “تتعرض غزة لمعاناة كبيرة ومن المؤكد أن النوايا الآن يجب أن تكون واضحة، الدمار المطلق لغزة. ولقد حدث ذلك بالفعل…لكن الآلاف والكثير من الآلاف من الأطفال الذين قُتلوا يُعدّ دليلًا كافيًا على ما اعتبرته اليونيسف منذ أشهر حربًا على الأطفال!
هذه ليست عملية للتخلص من حماس، ولم تكن كذلك على الإطلاق. بل هذه إبادة جماعية للتخلص من الشعب الفلسطيني! إذا لم تكن عمليات القتل الجماعي هذه دليلًا، فقد تكرم المسؤولون الإسرائيليون بإخبارنا مباشرةً.
لنتوقف عن تقديم الأعذار لهذا النظام ونوقفه الآن!
@james_unicef
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
#FreeGaza #PalestineSolidarity #GazaGenocide #UNRWA #Palestine #ICJJustice #ceasefirenow #FreePalestine #Interfaith #StandWithUs #Truth #Palestine #Gaza #Humanrights #Israel #فلسطين #اسرائیل #غزة #airdropaidforgaza #middleeast #FreePalestine #UNSC #Ceasefire #StandWithPalestine #nuseirat #nikkihaley
النص العربي:
جيمس إلدر: المشاهد في هذا المستشفى، والصراخ…مرة أخرى، الأطفال المصابين بجروح الحرب على الأرض. قد يكون هذا هو اليوم الأول من هذه الحرب، ومع ذلك فقد مر علينا 250 يومًا تقريبًا. يتعرض قطاع غزة للكثير من المعاناة، ومن المؤكد أن النوايا الآن يجب أن تكون واضحة. إن الدمار المطلق لغزة يحدث بالفعل. المنازل والمستشفيات والمدارس والجامعات والزراعة والاقتصاد…كلها مدمرة. ومازالت القنابل تتساقط. لكن الآلاف والكثير من الآلاف من الأطفال الذين قُتلوا يُعدّ دليلًا كافيًا على ما اعتبرته اليونيسف منذ أشهر “حربًا على الأطفال”. يوجد، ولم يكن يوجد سوى حل واحد لإنهاء هذه المعاناة، وهو وقف إطلاق النار. ولذلك بالنسبة لأولئك الذين يتمتعون بالسلطة والذين يتطلعون إلى وقف إطلاق النار اليوم، فلا ينظرون إلى أبعد من هنا. لا تنظروا أبعد لإنهاء هذه المعاناة، وإعادة الرهائن إلى منازلهم، والسماح لهؤلاء الأطفال بالحصول على العلاج الذي يحتاجون إليه. فالحل هو وقف إطلاق النار.