يجب على إسبانيا أن تفرض حظر أسلحة على إسرائيل!
يونيو ۱۹، ۲۰۲٤تنتقد “إيوني بيلارا”، عضو مجلس النواب الإسباني، استمرار علاقات إسبانيا مع شركات الأسلحة الإسرائيلية، على الرغم من قانون الإبادة الجماعية الذي تفعّل في غزة! وقالت: “لقد قطعت إسرائيل رؤوس أطفال وقتلت 200 شخص بحجة إنقاذ 4 رهائن..يُحرق الناس أحياء في ما يسمى بالمناطق الآمنة..ماذا تنتظر إسبانيا لفرض حظر فوري على الأسلحة على إسرائيل؟”.
اعترفت إسبانيا بدولة فلسطين وتواصل الدفاع عنها في جميع أنحاء الاتحاد الأوروبي لكن هذا لا يكفي! ليس عندما تحدث إبادة جماعية ليس عندما تدعم أفعالك ذلك بشكل مباشر!!
افرضوا عقوبات على إسرائيل الآن!!!
@sahouraxo
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
#Gaza #HumanRights #StopTheFamine #MedicalAid #SaveGaza #EndTheWar #HumanityFirst #ActNow #HealthcareForAll #Nakba76 #FreePalestine #StandWithPalestine #JusticeForPalestine #EndOccupation #PalestinianRights #FreePalestine #StandWithGaza #StudentProtest #UniversityOfAmsterdam #HumanRights #Solidarity #NoJusticeNoPeace #Amsterdam #Rafah #فلسطين
النص العربي:
إيوني بيلارا: لا أعتقد أننا بحاجة إلى قراءة ملاحظات للإجابة على سؤال ما إذا كان ما نراه في فلسطين هو إبادة جماعية أم لا. يتساءل الناس على نحو متزايد عن علاقة الحكومة الإسبانية بمجرم حرب إبادة جماعية مثل نتنياهو. فكيف يمكن أن تكون إسبانيا قد قطعت علاقاتها الدبلوماسية مع الأرجنتين بسبب بعض الإهانات البغيضة المعترف بها لرئيس الحكومة، لكنها غير قادرة على قطع العلاقات الدبلوماسية والعلاقات التجارية مع دولة إرهابية تمارس الإبادة الجماعية مثل إسرائيل؟ لقد قطعت إسرائيل رؤوس الأطفال وقتلت 200 شخص بحجة إنقاذ 4 رهائن. ويحترق الناس وهم أحياء فيما يسمى بالمناطق الآمنة. سيدتي الوزيرة، اسمحي لي أن أقرأ لك بعض الأسماء “باب تكنوس”، “غارديان هوملاند سيكوريتي”، “إلبيت سيستمز”. ربما تبدو هذه الأسماء مألوفة لك. تواصل إسبانيا والحكومة الإسبانية، شراء وبيع والسماح بنقل الأسلحة إلى إسرائيل. هذه الشركات لديها شيء مشترك: إنها شركات أسلحة، وهي شركات إسرائيلية، ولديها عقود مع الحكومة الإسبانية. فالأموال من جميع المواطنين الإسبان، من ضرائبنا، تموّل بشكل مباشر الإبادة الجماعية. ماذا تنتظر الحكومة الإسبانية لفرض حظر فوري على الأسلحة على إسرائيل؟