“نحن لا نرغب في رؤية فلسطيني واحد هنا!”
يونيو ۲٤، ۲۰۲٤
يعبّر “شاي غولدن”، مراسل القناة 14 الإسرائيلية، بصراحة عن رغبته في الإبادة الجماعية في أراضي فلسطين المحتلة. قائلًا: “لا نريد أن نرى الفلسطينيين في الشوارع مثلما لم نكن على استعداد لرؤية النازيين بعد الحرب العالمية الثانية”.
هل قال ذلك بالفعل؟! لماذا لا يُعاقب هؤلاء الشيطانيين؟!
يبحث “الغرب الأخلاقي” باستمرار عن الشخصيات خارج “تكتله” ويفرض عليهم عقوبات بسبب انتهاكهم لحقوق الإنسان. ومع ذلك عندما يتعلق الأمر بإسرائيل، إنهم معفيين دائمًا.
تُفرض مجموعة من القواعد لجزء واحد من العالم، ولكن يُفرض شيء آخر بالنسبة لإسرائيل.
@qudsn
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
#Gaza #HumanRights #StopTheFamine #MedicalAid #SaveGaza #EndTheWar #HumanityFirst #ActNow #HealthcareForAll #Nakba76 #FreePalestine #StandWithPalestine #JusticeForPalestine #EndOccupation #PalestinianRights #FreePalestine #StandWithGaza #StudentProtest #UniversityOfAmsterdam #HumanRights #Solidarity #NoJusticeNoPeace #Amsterdam #Rafah #فلسطين
النص العربي:
شاي غولدن: أريد أن أقول شيئًا للحكومة الإسرائيلية. وآمل أن تصل رسالتي إلى من يحتاج إلى سماعها. اسمعوا، بعد السابع من تشرين الأول/أكتوبر، لسنا مستعدين لرؤية فلسطيني واحد هنا. ولا حتى واحد. لا من يهودا والسامرة، وبالتأكيد ليس من غزة. لن يدخل أحد من غزة، ولن يدخل أي مواطن من غزة إلى إسرائيل إلا على جثتنا. ولن يدخل أيضًا عامل فلسطيني من يهودا والسامرة على جثتنا. والشعب الإسرائيلي غير مستعد لرؤية الفلسطينيين في شوارعه. لا يهم ما هي الاتفاقية التي ستوقّع، ولا يهم ما هي الاتفاقية التي سيتم التوصل إليها، ولا يهم ما سيقوله الجيش، ولا يهم ما سيوصي به الشاباك، فلا شيء من ذلك يهم. نحن لسنا على استعداد لرؤية الفلسطينيين هنا، ونحن لسنا على استعداد للذهاب إلى الشارع ورؤية هؤلاء الناس. كما لم نكن مستعدين بعد الحرب العالمية الثانية لرؤية النازيين هنا. نحن لسنا على استعداد لرؤية النازيين هنا، كما حدث بعد يوم الغفران، ولم نكن على استعداد، وبالطبع لم يكن من المناسب حتى رؤية المصريين أو السوريين هنا. نحن لسنا على استعداد لرؤية الفلسطينيين هنا. وبالنسبة لأي شخص مجنون لديه فكرة أن هذا سيساعد الاقتصاد، أو لا أعرف ماذا، سيهدئ الفلسطينيين، فهو أولًا لن يهدئ الفلسطينيين وثانيًا توجد حلول.