صهيونية أمريكية تُغرق أطفال فلسطينيين
يونيو ۲۵، ۲۰۲٤يجب مشاهدة هذا الفيديو!
أحد المؤثرين باسم @guychristensen يتحدث عن امرأة صهيونية في الولايات المتحدة حاولت إغراق طفلين فلسطينيين أثناء ضرب والدتهما!!
أين غضب العالم؟! ماذا كان سيحدث لو كانوا يهود؟؟
والأفضل من ذلك أنها صُوّرت على أنها امرأة مسلمة تغرق الآخرين!! ولا تفشل وسائل الإعلام في تحريف القصص ضد الفلسطينيين.
هذا مثير للشفقة!!
@guychristensen_
إذا كنت تدافع عن الحقيقة والعدالة، شارك لنشر المعرفة.
#Gaza #HumanRights #StopTheFamine #MedicalAid #SaveGaza #EndTheWar #HumanityFirst #ActNow #HealthcareForAll #Nakba76 #FreePalestine #StandWithPalestine #JusticeForPalestine #EndOccupation #PalestinianRights #FreePalestine #StandWithGaza #StudentProtest #UniversityOfAmsterdam #HumanRights #Solidarity #NoJusticeNoPeace #Amsterdam #Rafah #فلسطين
النص العربي:
غي كريستنسن: هذه “إليزابيث وولف”، وفي 19 أيار/مايو كانت في حمام سباحة في مجمع سكني في تكساس. لكنها لم تكن الوحيدة هناك، فكانت هناك أيضًا عائلة أمريكية فلسطينية مكونة من ثلاثة أفراد، أم ترتدي الحجاب، وابنها البالغ من العمر ست سنوات وابنتها البالغة من العمر ثلاث سنوات يلعبان في المنطقة الضحلة. وعندما سمعت إليزابيث الأم تتحدث بلغة أجنبية، اقتربت منهم وسألت الأم عن عرقها. وعندما قالت الأم أنها فلسطينية، قفزت “إليزابيث وولف” في حوض السباحة وسحبت الابن والابنة إلى المنطقة العميقة لإغراقهما. وبينما كانت تضع وجه الابنة تحت الماء، انتزعت حجاب والدتها وضربتها به. تمكن الابن من الهروب، ولكن لم تتمكن الابنة من ذلك وامتلأت رئتيها بالماء، لكن لحسن الحظ نجت. ولكن لم ينتهِ الأمر هنا، فعندما قُبض على “إليزابيث وولف”، صرخت في وجه أحد المارة التي تهدئ الأم وقالت: “أخبريها أنني سأقتلها وأقتل عائلتها بأكملها”. لكن الأمر لا ينتهي عند هذا الحد، هذه الحادثة انتشرت للتو على الأخبار. أريد أن أريكم ما يحدث عندما تبحثون عن اسم “إليزابيث وولف” على غوغل. وها أنا أبحث عنه على هاتفي، لقد سجّلته. ويقول الخبر إن امرأة مسلمة متهمة بمحاولة إغراق الأطفال. والسؤال الوحيد هو لماذا بحق الجحيم لا يقولون إنهم فلسطينيون، فالمسلمون هم الضحايا في هذا الوضع. فما كان يجب أن يُقال هو اتهام كارهة للإسلام بمحاولة إغراق طفلين فلسطينيين.