الحرب الدعائية وما لا تعرفونه عن التكتيكات الإسرائيلية الأخيرة
يونيو ۲۷، ۲۰۲٤يأس إسرائيل ينكشف مرة أخرى!
“ناثا جيه روبنسون” وهو صحفي إنجليزي أمريكي، يكشف عن المواقع التي طورتها إسرائيل لتغذية الجمهور بالمعلومات المضللة. وتقوم هذه المواقع، باعتبارها “مدققة للحقائق”، بإنتاج دعاية إسرائيلية وتنكر الادعاءات الواقعية بما في ذلك عدد القتلى في غزة.
ما هي الوسائل الأخرى التي سيلجأ إليها هذا الكيان الصهيوني غير الاعتراف بالإبادة الجماعية التي يرتكبها؟!
@kahlissee
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
#Gaza #HumanRights #StopTheFamine #MedicalAid #SaveGaza #EndTheWar #Nakba76 #FreePalestine #StandWithPalestine #JusticeForPalestine #EndOccupation #PalestinianRights #FreePalestine #StandWithGaza #StudentProtest #UniversityOfAmsterdam #HumanRights #Solidarity #NoJusticeNoPe ace #Amsterdam #Rafah #فلسطين #bowman #washington #uspolitics
النص العربي:
جمال بومان: الأثرياء، وخاصةً من حملة خصمي، المليارديرات الجمهوريون، يشترون ديمقراطيتنا. إن السبب وراء عدم نجاح ديمقراطيتنا لصالح الطبقة العاملة، أي غالبية الشعب الأمريكي، هو الأموال الكبيرة التي تُضخّ في السياسة. إنه يدير حملة أموال كبيرة وينفقون أموالًا في هذا السباق لإخراجي أكثر مما أنفقوه في تاريخهم. وأقصد “إيباك”، إنها تنفق أموال أكثر مما أنفقته على الإطلاق.
رجل غير معروف: هذه لغة مشفّرة.
امرأة غير معروفة: إنها قضية ذات اهتمام خاص. وقضيتهم، بحسب صحيفة “بوليتيكو”، هي إسرائيل.
جمال بومان: صحيح.
رجل غير معروف: نعم، كيف ذلك؟
جمال بومان: أعتقد أن ما زال لدي وقت.
رجل غير معروف: هذا جيد.
جمال بومان: لذا فإن قضيتهم الوحيدة هي إسرائيل، ليست “ماونت فيرنون” وليست “برونكس” وليست “نيو روشيل” وليست “بورت تشيستر” وليست “وايت بلينز” وليست “توكاهو”، بل إسرائيل. وقد جنّدوه للترشح ضدي، وهم ينفقون أموالًا في هذا السباق أكثر مما أنفقوه في تاريخهم. لماذا؟ لأنني أقاتل ضد الإبادة الجماعية في غزة ولأنني أتحدث باسم الأشخاص السود والسمر هنا. ولا يجب أن نرسل مليارات الدولارات إلى بلد آخر لارتكاب جريمة إبادة جماعية، بينما نكافح من أجل العيش يومًا بعد يوم هنا في هذه المنطقة.