أنت إما مؤيد للفلسطينيين أو صهيوني
يونيو ۲۹، ۲۰۲٤في مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات، تعرض الناشط والمفكر الفلسطيني، “نزار بنات”، من الخليل، للضرب حتى الموت على يد قوات الأمن الفلسطينية أثناء مداهمة منزله.
وتوفي بعد حوالي ساعة في أثناء نقله إلى المستشفى.
وزعمت السلطة الفلسطينية أنه توفي لأسباب طبيعية، لكن تشريح الجثة الذي أمرت به عائلته أظهر أنه توفي بعد إصابته بـ 42 إصابة بسبب الأنابيب المعدنية.
كان “نزار بنات” مؤيدًا قويًا لمحور المقاومة، وعارض أي شكل من أشكال التطبيع أو الانهزامية أو التسوية. ونادى بكل صراحة كل من باعوا النضال الفلسطيني، وانتقد بشدة السلطة الفلسطينية بسبب فسادها الداخلي المفرط وتواطؤها وتنسيقها الأمني مع الاحتلال الإسرائيلي.
وحتى يومنا هذا، لم تجري مساءلة أحد عن مقتله، ولم يُتخذ أي إجراء أي تحقيقات مناسبة.
لقد قتلوه لإسكاته.
ولا يزال صدى صوته يتردد مع كل يوم يمر، حيث شكّل رحيله نقطة تحول غير عادية في وعي جيل اليوم من الفلسطينيين.
@thecradlemedia
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا المنشور لنشر المعرفة.
#Gaza #HumanRights #StopTheFamine #MedicalAid #SaveGaza #EndTheWar #HumanityFirst #ActNow #HealthcareForAll #Nakba76 #FreePalestine #StandWithPalestine #JusticeForPalestine #EndOccupation #PalestinianRights #FreePalestine #StandWithGaza #StudentProtest #UniversityOfAmsterdam #HumanRights #Solidarity #NoJusticeNoPeace #Amsterdam #Rafah #فلسطين #الخليل
النص العربي:
غير متوفر