اقتراح حماس للسلام الذي لا تعرفونه!
يونيو ۳۰، ۲۰۲٤يجب مشاهدتة!!
“كولتر لويرس”، مؤرخ سياسي حاصل على درجة الدكتوراه في الدراسات الفلسطينية، يسلط الضوء على اقتراح السلام الذي قدمته حماس ولكن رفضته إسرائيل والولايات المتحدة!
لقد تلقينا قصة مفادها أن “حماس” أو الفلسطينيين هم الذين لم يكونوا على استعداد دائمًا لأن يكونوا “شركاء في السلام”.
وهذه مجرد حادثة واحدة تكشف النظام الإسرائيلي باعتباره القوة التي رفضت السلام ولم ترغب أبدًا في قيام دولة فلسطينية.
إن إسرائيل كانت وستظل دائمًا ضد إقامة الدولة الفلسطينية. ويجب إجبارهم على قبول هذا الواقع.
@zei_squirrel
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
#Gaza #HumanRights #StopTheFamine #MedicalAid #SaveGaza #EndTheWar #HumanityFirst #ActNow #HealthcareForAll #Nakba76 #FreePalestine #StandWithPalestine #JusticeForPalestine #EndOccupation #PalestinianRights #FreePalestine #StandWithGaza #StudentProtest #UniversityOfAmsterdam #HumanRights #Solidarity #NoJusticeNoPeace #Amsterdam #Rafah #فلسطين
النص العربي:
كولتر لويرس: انتُخبت حماس في كانون الثاني/يناير 2006 على أساس برنامج إصلاحي، وسرعان ما أشارت إلى واشنطن بأنها مستعدة للتخلي عن ميثاقها السيئ السمعة لعام 1988 والاندماج في المفاوضات الهادفة إلى تسوية الدولتين. والنقطة الحاسمة هي التالية: خلال السنوات الخمس عشرة التي تلت ذلك، لم تعرب واشنطن أو تل أبيب ولو لمرة واحدة عن استعدادها لاختبار عرض حماس. بل على العكس من ذلك، فقد تحركوا على الفور لمعاقبة قيادة حماس وشعب غزة، من خلال هذا الحصار الوضيع وغير القانوني. وعندما هددت حماس بالتخلي عن دورها كمجموعة إرهابية رافضة وسعت إلى الاندماج في المفاوضات، عادت إسرائيل مجددًا إلى أسلوبها القديم المتمثل في اللجوء على نطاق واسع إلى العنف العسكري. وكما وثق نورمان بتفاصيل دقيقة، نفذت عمليات عسكرية في عام 2006، وفي عامي 2008 و2012، وفي عام 2014، وفي كل حالة تقريبًا كانت تهدف، جزئيًا على الأقل، إلى عرقلة مبادرات السلام الفلسطينية. وهكذا، عندما يُطرح السؤال، كيف يمكن لإسرائيل أن تتعايش مع حماس وهي ترفض الانخراط في النشاط الدبلوماسي؟ أو ترفض الاعتراف بإسرائيل؟ الجواب البسيط هو أن حماس حاولت وحاولت ذلك لمدة 15 عامًا، وكل طريق سعت إلى سلوكه، أغلقته قوة أمريكية وإسرائيلية.