غزة جحيم مطلق!
يونيو ۳۰، ۲۰۲٤يكشف “فيليب لازاريني” مدير وكالة الأونروا، الأوضاع المعيشية لسكان غزة. قائلًا: “لقد دُمّرت غزة. وبالنسبة لأكثر من مليوني من سكان غزة، فهي جحيم مطلق وكابوس لا يمكنهم الاستيقاظ منه”.
وفي نداء للحصول على الدعم السياسي والمالي من الدول الأعضاء، أكد لازاريني أن الوكالة “تترنح تحت وطأة الهجمات المستمرة في غزة”، بعد ما يقرب من تسعة أشهر من القصف الإسرائيلي المكثف والعمليات البرية. وشدّد على أن “الضغوط على الوكالة اليوم أكبر من أي وقت مضى”.
تلعب الأونروا دورًا حيويًا في توفير الرعاية لحوالي 1.5 مليون لاجئ في غزة. ومع ذلك، مع استمرار إسرائيل في الإبادة الجماعية واستهداف ملاجئهم، فقد مُنعوا من القيام بذلك.
“بدون تدخل حاسم لاستئناف التعليم، سنحكم على جيل كامل بالفقر ونزرع بذور الكراهية والاستياء والصراع في المستقبل”
@unrwa @un_newscentre
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
#Gaza #HumanRights #StopTheFamine #MedicalAid #SaveGaza #EndTheWar #HumanityFirst #ActNow #HealthcareForAll #Nakba76 #FreePalestine #StandWithPalestine #JusticeForPalestine #EndOccupation #PalestinianRights #FreePalestine #StandWithGaza #StudentProtest #UniversityOfAmsterdam #HumanRights #Solidarity #NoJusticeNoPeace #Amsterdam #Rafah #فلسطين #unrwa
النص العربي:
فيليب لازاريني: لقد تدمّرت غزة، وبالنسبة لأكثر من مليوني من سكان غزة، فهي جحيم لا يُطاق وكابوس لا يمكنهم أن يستيقظوا منه. مستويات كارثية من الجوع في جميع أنحاء قطاع غزة نتيجة فعل بشري. ويموت الأطفال بسبب سوء التغذية والجفاف بينما يبقى الطعام والمياه النظيفة في الشاحنات. لقد كانت الأونروا محركًا للتنمية البشرية للاجئين الفلسطينيين منذ إنشائها. وقد دعمت الحق في التعليم والصحة مع توفير الحماية والمساعدة، في ظل غياب دولة كاملة العضوية. ومن خلال القيام بذلك، أصبحت الوكالة قوة للاستقرار في جميع أنحاء المنطقة ومنارة أمل للفلسطينيين. ولكن اليوم، فإن الأونروا ترزح تحت وطأة الهجمات المتواصلة. وخلال 30 عامًا من العمل الإنساني، لم أرَ قط مثل هذا التجاهل الواضح للنظام الأساسي المحمي للعاملين في المجال الإنساني والمرافق والعمليات بموجب القانون الدولي.