لا توجد “ظروف معيشية” في غزة
يونيو ۳۰، ۲۰۲٤تعارض ياسمينة غيردا، رئيسة الشؤون العامة والاتصال في مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة، استخدام مصطلح “الظروف المعيشية” لوصف غزة. قائلة: “لا أحد منهم لديه ظروف” معيشية، ما لديهم هو ظروف البقاء على قيد الحياة وبالكاد.”
إذا وقف العالم في صف واحد وفضح الفظائع الإسرائيلية، فإن الولايات المتحدة وإسرائيل ستظلان تعيشان في حالة إنكار وتصرخان “معاداة السامية”.
@un_ocha
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
#Gaza #HumanRights #StopTheFamine #MedicalAid #SaveGaza #EndTheWar #HumanityFirst #ActNow #HealthcareForAll #Nakba76 #FreePalestine #StandWithPalestine #JusticeForPalestine #EndOccupation #PalestinianRights #FreePalestine #StandWithGaza #StudentProtest #UniversityOfAmsterdam #HumanRights #Solidarity #NoJusticeNoPeace #Amsterdam #Rafah #فلسطين #bowman #washington #uspolitics
النص العربي:
ياسمينة غيردا: لقد سمعت وشاهدت قصصًا مباشرة ستطاردني طوال حياتي المتميزة. لا يجب أن نتحدث حقًا عن الظروف المعيشية هناك لأن لا أحد منهم يتمتع بظروف “معيشة”. ما لديهم، إذا نظرتم عن كثب، هو ظروف “البقاء على قيد الحياة” وبالكاد. إنهم متمسكون بخيط، ولقد رأيت عائلات تحفر خزانات صرف صحي مؤقتة باستخدام الملاعق باستخدام المراحيض والأنابيب من المباني المدمرة حتى يتمكنوا من الحصول على القليل من الخصوصية والنظافة بالقرب من خيامهم. كما تعلمون، يجب أن يضعوا بعض المسافة بينهم وبين نفاياتهم. ورغم كل الصعاب، فإن الكرامة لها نبض في غزة. لقد رأيت أطفالًا يصنعون طائرات ورقية من أغلفة المواد الغذائية حتى يتمكنوا من اللعب بطريقة ما تحت أزيز الطائرات المسيّرة المستمر. فالطفولة لها نبض في غزة. وريادة الأعمال لها نبض في غزة. يتحدث الناس عن أحلامهم في إعادة البناء بعد أن دمرت غرف نومهم ومطابخهم. فالأمل له نبض قوي في غزة. إن ما يحتاجه ويرغب فيه النساء والأطفال والرجال المدنيون قبل كل شيء، في جميع أنحاء القطاع هو هدنة. إنهم بحاجة إلى أن يقوم صناع القرار أخيرًا بلفتة حاسمة لوضع حد للطريقة القاسية التي يتم بها إسقاطهم بعد كل محاولة للنهوض مرة أخرى. وهم بحاجة إلى دعم بقية العالم للقيام بذلك.