رئيس الوزراء البريطاني يتعهد بالوقوف إلى جانب إسرائيل في سعيه لإعادة انتخابه
يوليو ۲، ۲۰۲٤هل توجد دولة لا تُباع للمصالح الإسرائيلية؟
زار رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك كنيس وشركة يهودية في منطقة “غولدرز غرين” في لندن في نهاية الأسبوع الأخير من الحملة الانتخابية قبل الانتخابات العامة البريطانية في 4 تموز/يوليو.
وقال: “سأظل ثابتا في الوقوف إلى جانب إسرائيل في وقت حاجتها”.
وقال سوناك إنه إذا أُعيد انتخابه، فإنه سيسمح للشرطة بحظر الاحتجاجات على أساس “تأثيرها التراكمي” زاعمًا أن الاحتجاجات الكبرى المؤيدة للفلسطينيين تجعل العائلات اليهودية تشعر بعدم القدرة على دخول لندن.
يبدو أن كل الانتخابات تدور حول إرضاء إسرائيل.
@middleeasteye
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
#Gaza #HumanRights #StopTheFamine #MedicalAid #SaveGaza #EndTheWar #HumanityFirst #ActNow #HealthcareForAll #Nakba76 #FreePalestine #StandWithPalestine #JusticeForPalestine #EndOccupation #PalestinianRights #FreePalestine #StandWithGaza #StudentProtest #UniversityOfAmsterdam #HumanRights #Solidarity #NoJusticeNoPeace #Amsterdam #Rafah #فلسطين
النص العربي:
ريشي سوناك: قد ينسى آخرون رعب ذلك اليوم، لكنني لن أنسى أبدًا. لن أتراوغ أبدًا عمن يتحمل اللوم على هذا الفعل الإرهابي البشع تمامًا. سأكون صامدًا في الوقوف إلى جانب إسرائيل في وقت الحاجة، ولن أحاول أن إجبار إسرائيل على تقديم تنازلات ليست في مصلحتها. فإسرائيل تستحق العيش في سلام وأمن. يلوم الكثير من الأشخاص إسرائيل على الدفاع عن نفسها، ولأنها فعلت ما ستفعله أي دولة استجابةً لمثل هذا الهجوم الهمجي المروع. عندما يخبئ الأطفال اليهود زيهم المدرسي، ويواجه الطلاب اليهود مضايقة في الحرم الجامعي، وتتشوه شهادات ميلاد الأطفال اليهود وتشعر العائلات اليهودية بعدم قدرتها على دخول العاصمة في بلدنا في عطلة نهاية الأسبوع، فيتعرض بناء أمتنا كله لتهديد. فمعاداة السامية هذه مرض، وأنا مصمم على مواجهته. ويجب ألا ننسى أبدًا أنه لا يزال الرهائن محتجزين عند إرهابيي حماس. وأقول بصوت عالٍ، وأنا أعلم أنك ستنضمون إليّ: أحضروهم إلى المنزل.