وضعوا علامات على المنازل الفلسطينية لإبعادهم عن المجتمع!
يوليو ۳، ۲۰۲٤هل يذكركم هذا بأي شيء؟
كما قام النازيون بوضع علامات على منازل اليهود لإبعادهم عن المجتمع، قامت إسرائيل بوضع علامات على منازل الفلسطينيين. إسرائيل، الدولة التي تدعي أنها ديمقراطية، تميز مواطنيها على أساس العرق. ولا توجد مساواة، ولا توجد حقوق لشعب واحد. توضع قوانين مختلفة على أساس العرق!
هذا يشبه الفصل العنصري، وتنبعث منه رائحة الفصل العنصري. إنه الفصل العنصري.
@robert_martin_palestine_
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
#Gaza #HumanRights #StopTheFamine #MedicalAid #SaveGaza #EndTheWar #HumanityFirst #ActNow #HealthcareForAll #Nakba76 #FreePalestine #StandWithPalestine #JusticeForPalestine #EndOccupation #PalestinianRights #FreePalestine #StandWithGaza #StudentProtest #UniversityOfAmsterdam #HumanRights #Solidarity #NoJusticeNoPeace #Amsterdam #Rafah #فلسطين
النص العربي:
غسان منير: لقد جاؤوا إلى هنا لمهاجمة العرب.
التعليق الصوتي: أنتم تشاهدون إسرائيليين يهودًا، بعضهم مسلح بمضرب بيسبول يتجهون نحو أحد المساجد.
غسان منير: وضع اليهود المحليون علامة على المنازل العربية بالرذاذ الأحمر، ليتعرف القادمون من الخارج على بيوتنا ويهاجموننا. داعش فعلت ذلك، والنازيون فعلوا ذلك، والآن هم يفعلون ذلك بنا.
التعليق الصوتي: هذه هي مدينة ليد أو لود، كما عرفت منذ أن سيطرت عليها القوات الإسرائيلية في عام 1948. إنها واحدة من عدد قليل من المدن ثنائية القومية التي يعيش فيها الفلسطينيون والإسرائيليون اليهود معًا. أخبرنا السكان هنا أن المستوطنين اليهود اليمينيين ينتقلون إلى الأحياء ذات الأغلبية العربية في محاولة متعمدة لتخفيف عدد السكان.
إسرائيليون: الموت للعرب!
رجل إسرائيلي: لا نريد الفلسطينيين، هذه أرضنا، هذه بلدنا، هذه مدينتنا.
التعليق الصوتي: في أعقاب حملة القمع العنيفة، تطارد مستويات جديدة من عدم الثقة وصدمات الأجيال ضحاياها. نحن في ليد لنكتشف كيف يتحدى الفلسطينيون سياسة “فرق تسد” التي تنتهجها إسرائيل بحكم الأمر الواقع، بينما يطالبون بالتحرر من القمع المنهجي.
غسان منير: لقد بذلوا قصارى جهدهم لتجريدنا من أهلنا ومن جنسيتنا وهويتنا.، لكنهم فشلوا. فلا توجد ديمقراطية بدون مساواة. وما نراه هنا هو الفصل العنصري.