كل ما يجب معرفته عن خيانة أستراليا لفلسطين
يوليو ٤، ۲۰۲٤لقد خدعت أستراليا الجمهور مرة أخرى وصورت نفسها كدولة تريد “الاعتراف بفلسطين”.
لكن لا تقعوا في فخ خداعها! اطلعوا على المنشور لتعرفوا لماذا لا يبدو اقتراحها الأخير كما يبدو.
@timwattsmp @abierkhatib @mahmud.hawila @thedailyaus
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
#Gaza #HumanRights #StopTheFamine #MedicalAid #SaveGaza #EndTheWar #HumanityFirst #ActNow #HealthcareForAll #Nakba76 #FreePalestine #StandWithPalestine #JusticeForPalestine #EndOccupation #PalestinianRights #FreePalestine #StandWithGaza #StudentProtest #UniversityOfAmsterdam #HumanRights #Solidarity #NoJusticeNoPeace #Amsterdam #Rafah #فلسطين
النص العربي:
تيم واتس: أقترح أن يؤيد هذا المجلس موقف الحكومة الداعم للاعتراف بدولة فلسطين كجزء من عملية السلام ودعم حل الدولتين والسلام العادل والدائم.
ماكس تشاندلر ماذر: أعني أن هذا القرار مجرد مزحة، إنه مزحة بما يتعلق بجزء عملية السلام. أية عملية سلام؟ إسرائيل تمارس إبادة جماعية. إسرائيل تنفذ إبادة جماعية في غزة، إنها ليست عملية سلام. لماذا يمكن أن تجد 146 دولة في قلوبها الاعتراف بفلسطين الآن؟ لماذا ترفض الحكومة الأسترالية ذلك؟ وكيف يمكن أن تكون السيناتور العمالي، السيناتور “بيمان”، التي كانت لديها المبادئ والشجاعة للتصويت مع حزب الخضر، للاعتراف الفوري بفلسطين، لماذا واجهت السيناتور “بيمان” عقوبات أكثر من تلك التي فرضها حزب العمال ضد إسرائيل؟
فاطمة بيمان: على عكس زملائي، أعرف شعور أن تكون على الطرف المتلقي للظلم. وعند النظر إلى التاريخ، يجب رؤية أننا وقفنا على الجانب الصحيح من الإنسانية، حتى عندما كان الأمر صعبًا. للأسف، لا أعتقد أن مبادئنا تتوافق مع مبادئ قيادة حزب العمال. بقلب مثقل ولكن بضمير مرتاح، أعلن استقالتي من حزب العمال الأسترالي.