الفلسطينيون لا يكرهون اليهود…إنهم يكرهون الاحتلال!
يوليو ۱۱، ۲۰۲٤لقد عاش اليهود والفلسطينيون تاريخيًا بسلام! ولا يوجد عداوة بين الشعبين إلا أن الحركة الصهيونية قامت وبدأت حملة احتلال وفصل عنصري قاتلة تحت ستار اليهودية.
الصهيونية ليست اليهودية!
لقد دمرت إسرائيل العلاقات بين الشعبين وزرعت الكراهية والاستياء، ورسمت الفلسطينيين على أنهم دون البشر.
لكن هذه الأيديولوجية ستُهزم! وستُخضع وجهة النظر التفوقية بالإنسانية والسلام!
Paddyoreilly.writer
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
#Gaza #HumanRights #StopTheFamine #MedicalAid #SaveGaza #EndTheWar #HumanityFirst #ActNow #HealthcareForAll #Nakba76 #FreePalestine #StandWithPalestine #JusticeForPalestine #EndOccupation #PalestinianRights #FreePalestine #StandWithGaza #StudentProtest #UniversityOfAmsterdam #HumanRights #Solidarity #NoJusticeNoPeace #Amsterdam #Rafah #فلسطين
النص العربي:
الحاخام الحنان بيك: أنا من الجيل السابع في فلسطين، لكن والدتي أخبرتني أنها تتذكر أننا كنا نعيش مع الجيران الفلسطينيين علاقة جيدة. لقد اعتادوا على مجالسة أطفال بعضهم البعض. وفي الأعياد اليهودية يحضرون الأطفال إلى الجيران المسلمين، والمسلمون يجلبون الأطفال إلى جيرانهم اليهود. لا يوجد مشكلة، فالمشكلة هنا ليست في الدين، المشكلة في الاحتلال والقتل وأخذ الأرض من الناس، هذه هي المشكلة، هذه هي المشكلة تمامًا. الفلسطينيون لا يكرهون اليهود، إنهم يكرهون المحتلين. لا فرق إذا كان يهوديًا، وإذا كان فرنسيًا، أو إنجليزيًا. لا فرق، سيشعرون بنفس الكراهية إذا جاء اليابانيون إلى الأرض المقدسة واستولوا عليها. وسيحدث نفس الشيء هنا في إنجلترا إذا جاء شخص ما ليأخذها. لا علاقة للأمر لكن الصهاينة يقولون: “هذه معاداة للسامية. لا لا لا هل ترون معاداة السامية؟” هذا غير صحيح تمامًا. إنه غير صحيح تمامًا. وعلينا أن ننبه لهذا الأمر لنعلم أن المشكلة ليست الدين، بل المشكلة هي الاحتلال.