يتوقع عالم يهودي الحرب بين إسرائيل وحزب الله منذ عام 2008!
يوليو ۱۳، ۲۰۲٤أعلن “نورمان فينكلشتاين”، في مقابلة أجريت معه عام 2008، عن دعمه للمقاومة ضد إسرائيل، مدعيًا أن لها الحق في معارضة الاحتلال على الرغم من سياساتها الداخلية.
“ليس لدي مشكلة في القول إنني أريد التعبير عن التضامن معهم”.
ويواصل تسليط الضوء على سذاجة الاعتقاد بأن إسرائيل لن تنتقم من لبنان بسبب الحروب السابقة مع حزب الله، متوقعًا حربًا مستقبلية بين إسرائيل وحزب الله.
@normanfinkelsteinofficial
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
#Gaza #HumanRights #StopTheFamine #MedicalAid #SaveGaza #EndTheWar #HumanityFirst #ActNow #HealthcareForAll #Nakba76 #FreePalestine #StandWithPalestine #JusticeForPalestine #EndOccupation #PalestinianRights #FreePalestine #StandWithGaza #StudentProtest #UniversityOfAmsterdam #HumanRights #Solidarity #NoJusticeNoPeace #Amsterdam #Rafah #فلسطين
النص العربي:
نورمان فينكلستين: بالطبع، كنت سعيدًا بلقاء أعضاء حزب الله لأنها وجهة نظر نادرًا ما تُسمع في الولايات المتحدة. وليس لدي أي مشكلة في القول بأنني أريد التعبير عن التضامن معهم ولن أكون جبانًا أو منافقًا في هذا الشأن. لا يهمني حزب الله كمنظمة سياسية، ولا أعرف الكثير عن سياساتهم. وعلى أية حال، لا علاقة لهذا الأمر بالموضوع. فأنا لا أعيش في لبنان، إنه خيار يجب أن يتخذه اللبنانيين، من يريدون أن يكون قادتهم ومن يريدون أن يمثلوهم. ولكن يوجد مبدأ أساسي، للناس الحق في الدفاع عن بلادهم من المحتلين الأجانب، وللناس الحق في الدفاع عن بلادنا من الغزاة الذين يدمرون بلادهم. وهذا بالنسبة لي هو سؤال أساسي وغير معقد، لقد عاش والدايّ الحرب العالمية الثانية. ولم يكن نظام ستالين سهلًا. لقد كان نظامًا قاسيًا ووحشيًا، وقد هلك الكثير من الناس. حسنًا، من الذي لم يدعم الاتحاد السوفييتي عندما هزم النازيين؟ من لم يدعم الجيش الأحمر؟ في كل دول أوروبا التي احتُلّت من يحصل على كل التكريم؟ المقاومة. لقد كانت المقاومة الشيوعية وحشية، ولا ترحم. لم يكن الشيوعيون، فالأمر لم سهلًا. أنت تحترمهم لأنهم قاوموا المحتلين الأجانب لبلدهم. اسمعي، إذا كنت تريدين أن تغمضي عينيك وتصدقي أن كل شيء قد انتهى في أيار/مايو 2000، فيمكنك أن تفعلي ذلك، يمكنك أن تلعبي تلك اللعبة. ولكن الحقيقة كانت، وقد فهمها الجميع، أن الموقف الإسرائيلي كان: سنهزم حزب الله. وبدأوا التخطيط لحرب جديدة مباشرةً بعد أن أُجبروا على المغادرة في عام 2000. لقد وجدوا عذرهم وذريعتهم في تموز/يوليو 2006، ولكن لا يوجد شك بين الأشخاص العقلانيين في أن إسرائيل لن تسمح أبدًا بمرور انتصار حزب الله.