لا يوجد أمل في كامالا هاريس لفلسطين!
يوليو ۲۲، ۲۰۲٤لا تضعوا أملكم في كامالا هاريس!!
انسحب جو بايدن من السباق الرئاسي وأعلن تأييده لنائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس، لكن هذا ليس أفضل لفلسطين!
كامالا، تمامًا مثل بايدن، هي حليف قوي لإسرائيل وتردد باستمرار فكرة حاجة إسرائيل إلى “الدفاع عن نفسها”!!
هذا مثير للشفقة، إنها تمامًا مثل جو داعم الإبادة الجماعية.
@zei_squirrel
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
النص العربي:
ساني هوستن: الآن، يبرز موقف الناخبون الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و29 عامًا على أنهم غير موافقين على الطريقة التي تتعامل بها إدارة “بايدن” مع الحرب بين إسرائيل وحماس. إذ إنهم لا يؤيدون إرسال الأسلحة والأموال إلى إسرائيل، وبل يدعون إلى وقف إطلاق النار لأسباب إنسانية. كيف تستجيب الإدارة لمخاوف هذا الجزء المهم للغاية من قاعدة الناخبين الديمقراطيين؟
كامالا هاريس: إذًا لنبدأ بهذا الموضوع، وأنت محقّة يا “ساني” في الواقع. ففي الخريف، شرعت فيما أسميته جولة جامعية والتقيت بأكثر من 15 ألف طالب في جميع أنحاء البلاد. وأود فقط أن أقول، أنا أحب الجيل “زد” بالمناسبة. وأعتقد أنه جيل مذهل، لكنك محقة في كل ما تقولينه. لقد تحدثت مع الشباب، إلى عدد كبير منهم في جميع أنحاء البلاد، وقد سمعتهم وأنا أراهم وأفهمهم. لكنني أعتقد أن من المهم أن بينما نفهم وجهة نظرهم، وهو ما أفعله، ألا نغفل عن السياق، وهو أن نعود إلى السابع من أكتوبر. لا يمكننا أن ننكر خطورة الهجوم الوحشي والقاسي الذي تسبب في مقتل 1200 شخص بريء، والكثير منهم من الشباب الذين كانوا يحضرون حفلًا موسيقيًا فقط، وأن النساء تعرضن للاعتداء الوحشي والاغتصاب. ومرة أخرى، باعتباري شخصًا قضيت الكثير من حياتي المهنية في التركيز على هذا النوع من الجرائم، وفظائعها. وكل ذلك، لنقول أيضًا إن لإسرائيل الحق في الدفاع عن نفسها، فكنا لنفعل ذلك، لكن الطريقة التي تدافع عن نفسها فيه مهمة.