قصص الرعب التي عاشها الطبيب بعد خدمته في غزة
سبتمبر ٦، ۲۰۲٤
ذهب محمد مصطفى، طبيب الطوارئ الأسترالي، إلى غزة لمساعدة الفلسطينيين في الإبادة الجماعية.
اطلعوا على المنشور لقراءة/الاستماع إلى بعض الأوصاف المروعة للوضع في غزة.
@zein_rahma
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا المنشور لنشر المعرفة
النص العربي:
مقدم برنامج “نيوز بريكفاست”: الدكتور محمد مصطفى، صباح الخير. شكرًا جزيلًا لانضمامك إلينا في برنامج “نيوز بريكفاست”.
د. محمد مصطفى: شكرًا لاستضافتي.
مقدم برنامج “نيوز بريكفاست”: لماذا قررت الذهاب والتطوع في غزة؟
د. محمد مصطفى: حسنًا، بإمكانك مشاهدة الصور على شاشات التلفزيون التي تصوّر الأهوال والفظائع التي تحدث في غزة، وشعرت بدافع كإنسان، بصراحة، للذهاب والمساعدة. وشعرت بدافع كأسترالي، وشعرت بدافع كمسلم، وشعرت بدافع كإنسان، للذهاب إلى هناك ومساعدة هؤلاء الناس في غزة.
مقدم برنامج “نيوز بريكفاست”: صف لنا الوضع الذي واجهته في المستشفيات التي عملت بها في غزة.
د. محمد مصطفى: لقد عانيت كثيرًا منذ عودتي، في محاولة استيعاب الأشياء التي رأيتها. أتذكر يومي الأول، كان في الصباح، ودخلت قسم الطوارئ، وكان الوضع فوضويًا.