بريزي بوليتكس: ✊ #SupportLush — LUSH UK تغلق متاجرها احتجاجًا على مبيعات الأسلحة لإسرائيل
سبتمبر ٦، ۲۰۲۵
أغلقت شركة مستحضرات التجميل البريطانية العملاقة “لَاش” في المملكة المتحدة جميع متاجرها ومصانعها ومبيعاتها الإلكترونية ليوم واحد تضامنًا مع الفلسطينيين في غزة.
هذه الخطوة الجريئة تبعث برسالة: أوقفوا تسليح إسرائيل، وأوقفوا سفك الدماء. لا قيمة للأرباح عندما تكون الأرواح على المحك.
ادعموا “لَاش”!! #lushcosmetics
#FreePalestine #Gaza #LushUK #StandWithPalestine #EndTheOccupation #HumanRights #StopWarCrimes #SolidarityAction #NoMoreComplicity
النص العربي:
جاين سيكر: خبر عاجل. شركة مستحضرات التجميل “لاش” أغلقت متاجرها مؤقتًا في جميع أنحاء البلاد احتجاجًا على ما يحدث في غزة.
جيمس أوبراين: “أوقفوا تجويع غزة” هي الرسالة التي تظهر على موقعهم الإلكتروني. لكن الإنتاج الصناعي توقف وكذلك البيع بالتجزئة…
آشنا هوريناغ: خطوة كبيرة بالفعل، فقد أوقفت جميع مصانعها. أكثر من ١٠٠ متجر إضافةً إلى موقعها الإلكتروني، لأنهم يقولون إنهم يقفون تضامنًا مع الشعب الفلسطيني.
جيمس أوبراين: لا أذكر مثالًا مشابهًا لهذا من قبل.
آشنا هوريناغ: لقد أصدروا بيانًا قالت فيه الشركة: في كل أعمال “لاش”، نشترك في الألم الذي يشعر به الملايين وهم يشاهدون صور الجوعى في غزة، فلسطين. الشيء الوحيد الذي يمكن لـ”لاش” أن ترسله الآن إلى غزة هو حبنا ورسالة قوية بأننا نقف تضامنًا. “أوقفوا تجويع غزة. نحن مغلقون تضامنًا.”
مارك كونستانتين: نود أن نوضح، خاصةً لحكومتنا، ولكل الآخرين، أننا نتوقع منهم أن يفعلوا شيئًا.
جيمس أوبراين: هل لديك أي فكرة عن حجم الخسارة المالية التي ستتكبدونها نتيجة هذا القرار؟
مارك كونستانتين: نعم، حوالي ٣٠٠ ألف جنيه إسترليني.
جيمس أوبراين: وتعتبر أن هذا ثمن يستحق الدفع للفت الانتباه؟
مارك كونستانتين: حسنًا، أليس من الأفضل أن ندفع هذا المال ليذهب طعام إلى غزة بدلًا من مجرد التضحية به؟