جينك أويغور من “تي واي تي”: “كلما أخفت الحكومة الحقيقة، قلّ تصديقي لقصة 11 سبتمبر”
سبتمبر ۱۰، ۲۰۲۵
الرواية الرسمية لأحداث 11 سبتمبر كذبة. طائرات تختفي، وجوازات سفر تبقى على حالها، والحقيقة تُدفن بينما تبتسم الدولة العميقة.
جينك أويغور يكسر الصمت
حان الوقت لتطالبوا أنتم بإجابات، وتشاركوا الحقيقة، وتوقظوا العالم. ⚠️
@cenkuygur
#911Truth #DeepStateExposed #WakeUp #CenkUygur #QuestionEverything #ShareTheTruth #NoMoreLies
النص العربي:
جينك أويغر: في السابق، لم يخطر ببالي إطلاقًا أن تكون هجمات ١١ سبتمبر أي شيء سوى ما أعلنته الحكومة. كنت أقول لنفسي: ماذا هل جعلوا الطائرات تختفي؟ هل كانوا مستعدين لقتل كل من كان على متنها؟ كل ذلك كان يبدو سخيفًا. أمّا الآن فأعتقد أنني شاهدت الحكومة ترتكب أفعالًا فظيعة مرارًا وتكرارًا، وتخفيها مرارًا وتكرارًا، حتى لم أعد واثقًا. وعندما نرى أمورًا مثل المبنى رقم ٧ من مركز التجارة العالمي، مبنى يقع في الجهة المقابلة للشارع، ويُقال إن الحرارة كانت شديدة إلى درجة أنّ الفولاذ داخله انصهر من تأثير الحرارة القادمة من المبنى المقابل، بينما عثرت الحكومة بشكل مريب على جواز سفر ورقي يعود لمحمد عطا فوق الأنقاض، أمور كهذه لا معنى لها. لذلك أنا لا أقول إنني أعرف الجواب، لكنني بدأت أصل إلى بعض الاستنتاجات حول ما ليس هو الجواب.