لغز حرارة ١١ سبتمبر: سُحب الحطام شديدة الحرارة لدرجة أنها أحرقت الناجين – من أين جاءت الحرارة؟ | الكابتن دينيس تارديس من إدارة الإطفاء في مدينة نيويورك
أكتوبر ۲۰، ۲۰۲۵
احترق الناجون من أحداث 11 سبتمبر بسبب غيوم الحطام الحارة، لدرجة أنه ما كان من المفترض أن ينجوا.
يطرح الكابتن دينيس تارديس من إدارة الإطفاء في نيويورك السؤال الذي يخشى الجميع الإجابة عليه: من أين أتت الحرارة؟
#911Mystery #UnexplainedHeat #FDNYTruth #NeverForget911 #SurvivorsBurned #QuestionTheOfficialStory #HiddenTruths #911Exposed #Investigate911 #TruthOverSilence #HistoryUncovered
النص العربي:
ها هي قادمة. سأختبئ خلف سيارة. سحابة من الدخان تقترب. إنها تقترب. سقطت على الأرض، واجتاحتني السحابة، وشعرت بالحرارة. عندها فكرت: حسنًا، ستأتي كرة من اللهب، وسأُحترق بالكامل. وبالحديث عن الحرارة، قال أحدهم: “اصطدمت بنا سحابة الغبار، واشتدّت الحرارة فجأة. شعرت وكأنها ستشتعل من شدة الحر.” هؤلاء شهود عيان يتحدثون عن سحبٍ ساخنة وهم يفرّون منها. “موجة، موجة صلبة وسوداء من الحرارة رمتني على بعد شارعٍ كامل. ” ولا يُذكر أيّ من هذه الاقتباسات في التقارير. أين ذهبت الأبراج؟ “كنت أركض، فسقطت مواد ساخنة على ظهري لأنني لم أتمكن من ارتداء معطفي. أصبت بما يشبه حروقًا بين الدرجة الأولى والثانية على ظهري، ثم ابتلعنا الدخان، وكان ذلك مروّعًا. أكثر ما أتذكره أن الدخان كان ساخنًا، والحرارة أخافتني.” “أتذكر أنني تمكنت من دخول النفق. هبّت رياح هائلة، وركام، وحرارة…” كل ذلك ينكره مؤيدو نظرية السلاح الموجّه. “عاصفة ضخمة جدًا من الرياح الساخنة، والدخان، والغبار، وكل أنواع الركام، ضربتني.” “الريح الساخنة جدًا هبّت، وأظلم كل شيء كأنه ليل، ولم يكن بالإمكان التنفس.”


