الصهيونية مقابل الولاء الوطني: ماثيو غودوين يلتزم الصمت عندما سُئل عن وضع بريطانيا أولاً
ديسمبر ۲۹، ۲۰۲۵
عندما طُلب من ماثيو غودوين أن يقول “بريطانيا أولاً”، صمت عاجزاً عن وضع بلاده فوق إسرائيل.
كان ذلك الصمت كافياً.
إذا كان الشعور بالوطنية يتلاشى بمجرد ذكر إسرائيل، فماذا يكشف ذلك عن الأولويات السياسية، ولمن تخدم حقاً؟
الولاء لا يجب أن يكون مشروطاً.
والقومية لا يجب أن تُستثنى منها الدول الأجنبية.
#Zionism #NationalLoyalty #BritainFirst #freepalestine #fyp
النص العربي:
التعليق الصوتي: يُظهر هذا التبادل بالضبط لماذا تقوم الصهيونية في جوهرها على مبدأ إسرائيل أولًا.
ماثيو غودوين: أنا أريد سياسة وطنية جامعة تضع بريطانيا أولًا، لا باكستان، ولا غزة، ولا أي قضية خارجية أخرى. بريطانيا أولًا!
المحاور: ليس إسرائيل؟
ماثيو غودوين: حسنًا…
المحاور: ليس إسرائيل؟
المحاورة: هل هذه نقطة عادلة؟
التعليق الصوتي: وهكذا، في لحظة واحدة، صمت السيد بريطانيا أولا، الذي كان قبل لحظات يضرب الطاولة بقبضته، وعجز عن القول إنه يضع بلده فوق إسرائيل.
المحاور: تبدأ أنت بالقول إن السياسيين البريطانيين لا ينبغي أن يتحدثوا عن دول أخرى. وأنا أقول لا تراجع، وهم يقولون لا. أنا أقول ينبغي لهم أن يتحدثوا عن إسرائيل. عليك أن تحسم موقفك.
التعليق الصوتي: هل تعتقدون أن الأيديولوجيا السياسية للصهيونية متوافقة مع الوطنية البريطانية أو الأميركية؟


