ديفيد راي غريفين يتحدث عن أحداث 11 سبتمبر: هل اصطدمت طائرةٌ فعلاً بالبنتاغون؟ إليكم ما يعتقد أنه حدث
يوليو ۸، ۲۰۲۵
كذبوا وغطوا الحقيقو ومحوها.
في هذا المقطع المؤثر، يُحلل ديفيد راي غريفين، المحقق الشهير في حقائق أحداث 11 سبتمبر، ما يرفضه الرأي العام: لا يوجد حطام طائرة ولا أجنحة ولا محركات ولا أثر للحطام.
إنها مجرد حفرة مثالية، وهدم مُحكم، ورواية لا معنى لها.
سمع الشهود دوي انفجارات ورأى الخبراء علامات انفجار وليس تحطمًا. فلماذا لا تزال الرواية الرسمية صامدة؟
لأن الحقيقة تُهدد السلطة.
لا تكتفوا بالتصديق بل حققوا.
@wh1spers_of_truth
#911Truth
النص العربي:
كيف يمكن لأي شخص أن يقود طائرة تزن ٦٠ طناً، بعرض ١٢٥ قدماً وارتفاع ٤٤ قدماً، عبر هذا المسار المليء بالعقبات؟ الطائرة، قبل أن تصطدم بالبنتاغون، يُقال إنها نفّذت مناورة لولبية هابطة بزاوية ٢٧٠ درجة. ومع ذلك، كان هاني حنجور معروفاً بأنه طيار سيئ للغاية، لم يكن قادراً حتى على قيادة طائرة صغيرة بأمان. لا مقاعد ولا أمتعة ولا جثث. لا شيء سوى الحجارة والحجر الجيري. التفسير الرسمي هو أن الحرارة الشديدة الناتجة عن وقود الطائرات أدت إلى تبخّر الطائرة بالكامل. ولكن رحلة ٧٧ كانت تحتوي على محركين من نوع رولز-رويس مصنوعين من الفولاذ وسبائك التيتانيوم، ويزن كل منهما ستة أطنان. من المستحيل علمياً أن يتبخّر ١٢ طناً من الفولاذ والتيتانيوم بواسطة وقود الطائرات.
وقد قيل لنا أيضاً إن الجثث تم التعرف عليها إما عن طريق بصمات الأصابع أو عن طريق الحمض النووي.فما نوع الحريق الذي يمكن أن يُبخر الألمنيوم والفولاذ المقسى، ومع ذلك يترك الجثث البشرية سليمة؟
من خلال فحصي الدقيق للمكان، لا يوجد أي دليل على أن طائرة قد تحطمت في أي مكان قريب من البنتاغون. وكما قلت، القطع الوحيدة المتبقية التي يمكن رؤيتها صغيرة لدرجة أنه يمكن حملها باليد.
بعد وقت قصير من الضربة، جمع عملاء حكوميون الحطام وأخذوه بعيداً. وتم تغطية الحديقة بالكامل بالتراب والحصى، بحيث تم حرفياً دفن أي دليل جنائي متبقٍ. أما مقاطع الفيديو من كاميرات المراقبة، التي كان من شأنها أن تُظهر ما الذي ضرب البنتاغون فعلاً، فقد صادرتها فوراً عناصر من مكتب التحقيقات الفيدرالي. وترفض وزارة العدل حتى يومنا هذا الإفراج عنها. لو أن هذه المقاطع تُظهر فعلًا أن طائرة بوينغ ٧٥٧ هي من ضربت البنتاغون، لكان من المفترض أن تنشرها الحكومة.


