تصرفات إسرائيل تكشف نواياها، وليس تصريحاتها!
يناير ۱۲، ۲۰۲٤قال المحامي البريطاني “آلان فوغان لوي كينغز”، والذي يمثل جنوب أفريقيا، لمحكمة العدل الدولية يوم الخميس إنه على الرغم من أن إسرائيل “تقول” إنها تفعل كل ما في وسعها لتقليل الخسائر في صفوف المدنيين، إلا أن قصفها المستمر للمناطق السكنية في غزة و”المناطق الآمنة” يبرهن العكس.
شاهدوا مقطعًا قصيرًا من مرافعته أمام محكمة العدل الدولية يوم الخميس.
@aljazeeraenglish
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
#ceasefirenow #FreePalestine #Interfaith #StandWithUs #Truth #Palestine #Gaza #Humanrights #Israel #فلسطين #اسرائیل #غزة #Jerusalem #Conflict #endtheoccupation #endsettlercolonialism #endapartheid #twostatesolution #endthegenocide #palestinewillbefree #freeisraelofzionism #Israel_Gaza_War #ICJ
النص العربي:
فوجان لوي: لا فائدة من أن تقول إسرائيل إنها تفعل كل ما في وسعها لتقليل الوفيات بين الرجال والنساء والأطفال الأبرياء. إن استخدام القنابل الخارقة للتحصينات التي تبلغ قيمتها 2000 جنيه إسترليني وإسقاط القنابل افي المناطق السكنية والقصف المتواصل لغزة وحتى لما يسمى بالمناطق الآمنة التي وجهت إسرائيل الفلسطينيين إليها، يبرهن العكس. لكن هذه ليست النقطة الوحيدة. إنها ليست مجرد مسألة حجم وقتل عشوائي. بل إنها أيضًا مسألة نوايا. إذا نُفّذت أي عملية عسكرية، بغض النظر عن مدى دقّة تنفيذها، بناءً على نية تدمير شعب كليًا أو جزئيًا، فإنها تنتهك اتفاقية الإبادة الجماعية ويجب أن تتوقف. ولهذا السبب جميع العمليات العسكرية التي يمكن أن تنتهك اتفاقية الإبادة الجماعية، يجب أن تتوقف.