طرد فلسطينيين من منزل الطفولة في القدس
يناير ۱٦، ۲۰۲٤شاهدوا لتحصلوا على أدلة للتطهير العرقي والتهجير والسرقة التي يقوم بها المستوطنون الإسرائيليون بدعم من قوات الاحتلال الإسرائيلي في القدس الشرقية المحتلة.
على مدى أجيال، عاشت هذه العائلة الفلسطينية في هذا المنزل، وقبل بضعة أيام طردهم المستوطنين الذين يشعرون بأنهم يستحقون الحماية بموجب القوانين غير الديمقراطية واللاإنسانية التي أقرتها الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة، مما يسمح لهؤلاء المستوطنين بالتصرف دون عقاب ودون ضمير لتجريد العائلات الفلسطينية من منازلها وآمالها.
هذه الامرأة الفلسطينية توعد سارقيها ومضطهديها بأنها ستعود!
تعود حقوق الفيديو لـ: @tiktokmenaimhusseini
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
#Palestine #Gaza #GazaAirRaids #GazaAirStrikes #GazaUnderAttack #GazaHumanitarianCrisis #Israel #IsraelHamasWar #GazaWar #IsraelWar #IsraelPalestineWar #IsraelGazaWar #GazaHospitals #GazaBombardment #GazaRefugeeCamps #SaveGaza #prayforgaza #NetanyahuLies #IsraeiliSettlers #DanielaWeiss
النص العربي:
في 11 حزيران، تم الاستيلاء على منزل عائلة غيث صب لبن في القدس. وجاء الاحتلال في الصباح الباكر. وعلى الفور، استقرّ المستوطنون، بدعم من شرطة الاحتلال. ولم يُسمح لهم بأخذ أي شيء.
رأفت صب لبن: اسمي رأفت صب لبن. وأمي نورا غيث. لقد كانت تعيش في هذا المنزل منذ 75 عامًا. هذا الصباح، طردها الاحتلال الإسرائيلي هي وأبي المسن من المنزل حتى تتمكن منظمة استيطانية إسرائيلية من الاستيلاء على منزلنا. لقد استولوا على المنزل. سيُجددونه وستنقل عائلة يهودية عشوائية إلى منزلنا. إنهم يقومون بالتطهير العرقي للحي الإسلامي. نحن في الحي الإسلامي في البلدة القديمة في القدس المحتلة. إنهم يرتكبون جرائم حرب في وضح النهار والعالم صامت. كفى! 75 عاما من الاحتلال والقمع والتهجير.
اليوم، وبعد مرور 12 يومًا، وضع المستوطنون أثاث عائلة غيث صب لبن في الشارع. واعتقلت شرطة الاحتلال رأفت صب لبن. أنهوا التطهير العرقي في فلسطين.