يتأثر “ماكدونالدز” بالمقاطعة
يناير ۱۹، ۲۰۲٤
ماكدونالدز هي ثاني شركة كبيرة تعاني من تراجع كبير في الأعمال التجارية على مستوى العالم، لا سيما في الشرق الأوسط بسبب دعمها لإسرائيل التي تثبت أن مقاطعة الناس في جميع أنحاء العالم ناجحة.
واعترف الرئيس التنفيذي “كريس كيمبكزينسكي” بالتأثير الناتج عن الدعوات الشعبية لمقاطعة العلامة التجارية من قبل أولئك الغاضبين من الرد العسكري الإسرائيلي في غزة.
استمروا بالمقاطعة!!
تعود حقوق الفيديو لـ: @Palestine001_
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
#eu #europeanparliament #Gaza # Israel #BanReality #ShockingFacts #PalestineExplained #UnveilingTruths # Israel_Gaza_war #TheHague #Palestine #SouthAfrica #ceasefirenow #FreePalestine #Interfaith #StandWithUs #Truth #Palestine #Gaza #Humanrights # Israel #فلسطين #اسرائیل #غزة
النص العربي:
مذيع بي بي سي: لنتابع أخبار الشرق الأوسط لأن رئيس ماكدونالدز قال إن عملاق الوجبات السريعة يشهد ضربة قوية لأعماله لأن العملاء في المنطقة وفي أماكن أخرى يقاطعون السلسلة بسبب دعمها الواضح لإسرائيل. ولمعرفة المزيد، إليكم مراسلة “بي بي سي” في نيويورك ميشيل فلوري.
ميشيل فلوري: وجدت بعض العلامات التجارية الغربية الكبرى نفسها متأثرة بحملات مقاطعة شعبية، وغالبًا ما تكون غير مخطط لها بسبب موقفها من الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، وهذا يشمل ماكدونالدز. أصبحت سلسلة البرغر هدفًا بعد أن أظهرت الصور ومقاطع الفيديو على وسائل التواصل الاجتماعي متاجر “الفرانشايز” في إسرائيل تقدم آلاف الوجبات المجانية لأفراد الجيش الإسرائيلي، مما أدى إلى دعوات لمقاطعة العلامة التجارية من قبل أولئك الغاضبين من الرد العسكري الإسرائيلي في غزة. في حين أن المالكين في الدول ذات الأغلبية المسلمة مثل الكويت وماليزيا وباكستان، يصدرون بيانات تنأى بأنفسهم عنهم. وفي رسالة على “لينكد إن”، كتب الرئيس التنفيذي لشركة ماكدونالدز “كريس كيمزينسكي” أن سلسلة البرغر تشهد تأثيرًا تجاريًا كبيرًا بسبب الحرب والمعلومات الخاطئة المرتبطة بها. ويحدث كل هذا في الشرق الأوسط وخارجه بسبب الحرب في غزة. وأضاف أن هذا الأمر محبط ولا أساس له من الصحة، مشيرًا إلى أن مطاعم عدّة يديرها مالكون محليون. ما لم يفعله هو توضيح حجم التأثير، لكن ماكدونالدز لديها حوالي 2000 مطعم في المنطقة. وماكدونالدز ليست العلامة التجارية العالمية الوحيدة التي تواجه جدلًا حول رد فعلها. ومن بين الشركات الأخرى “ستاربكس” “يونيليفر”، مما يوضح مدى صعوبة اجتياز الشركات لمثل هذا الصراع المشحون سياسيًا.