يكشف التحقيق أن جنرالًا إسرائيليًا قتل إسرائيليين في السابع من أكتوبر وألقى باللّوم على حماس
يناير ۲۰، ۲۰۲٤هذا التحقيق المتعمق الذي أجرته @ElectronicIntifada، يكشف الحقيقة حول سبب مقتل الكثير من الإسرائيليين في السابع من أكتوبر على أيدي جيشهم.
كان العدد الأصلي للإسرائيليين الذين زعموا أنهم قتلوا في السابع من أكتوبر أكثر من 1400، وعّدّل هذا العدد إلى 1200 بعد شهر واحد، ومنذ ذلك الحين ربما يقترب من 1000. لكن عدد الإسرائيليين الذين قُتلوا على يد حماس مقابل أولئك الذين قتلوا على يد الجيش الإسرائيلي يتزايد بشكل متزايد.
يكشف هذا التحقيق كيف أمر جنرال إسرائيلي الدبابات بإطلاق النار على منزل مليء بحوالي 15 مدنيًا إسرائيليًا في “كيبوتس بئيري”، ثم حاول التغطية على الحادثة بقصة بطولة زائفة.
العميد “باراك حيرام” هو الجنرال المعني الذي اعترف الآن بأنه اختلق القصة التي تقول: “وجدنا هناك ثمانية أطفال مقيدين معًا ومُطلق عليهم الرصاص، وزوجين، زوج وزوجة، مقيدين معًا ومُطلق عليهم الرصاص.” هذه كلها أكاذيب.
“أمرت القائد باقتحام المنزل وتحرير الأسرى” – هذه كلها أكاذيب!
في الواقع، ما فعله “باراك حيرام” هو أنه أمر جنوده بإطلاق النار على المنزل بالدبابات والصواريخ، مما أدى إلى مقتل ليس فقط مقاتلي حماس المختبئين في المنزل، بل 13 من الأسرى الإسرائيليين الخمسة عشر.
شاهدوا التقرير للحصول على التفاصيل الكاملة وشاركوه حتى يعرف العالم الحقيقة.
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
#TheElectronicIntifada #TheElectronicIntifadaPodcast
#ceasefirenow #FreePalestine #Interfaith #StandWithUs #Truth #Palestine #Gaza #Humanrights #Israel #فلسطين #اسرائیل #غزة”
النص العربي:
غير متوفر