يهودية لبنانية تتذكر الطعام الذي تحبه والذي يربطها بلبنان
فبراير ۲۵، ۲۰۲٤هذه “ليزلي حكيم دويك”، يهودية لبنانية ولدت ونشأت في لبنان لكنها اضطرت إلى الفرار خلال الحرب الأهلية. وتتحدث في هذا الفيديو عن ارتباطها بالمطبخ اللبناني والأطباق اليهودية المحددة التي كانت ستتناولها في الحي اليهودي في بيروت، وادي أبو جميل. الطعام له سحر خاص بجمع الناس! وخاصة الأكل اللبناني!
لو بقيت “ليزلي” في لبنان لما كانت حياتها مهددة لأن اللبنانيين، سواء كانوا مسيحيين أو مسلمين، ليس لديهم أي مشاكل مع اليهود، لدينا مشكلة مع الصهيونية والقيادة السياسية الإسرائيلية التي دمرت بلدنا عدة مرات وما زالت مستمرة بانتهاك سيادتنا وحقنا في العيش بسلام.
@themizrahistory
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
#FreeGaza #PalestineSolidarity #GazaGenocide #UNRWA #EndGenocide #Palestine #ICJJustice #ceasefirenow #FreePalestine #Interfaith #StandWithUs #Truth #Palestine #Gaza #Humanrights #Israel #فلسطين #اسرائیل #غزة
النص العربي:
ليزلي حكيم-دويك: كيهودية من بيروت، تعلمين، الطعام كان محور حياتنا. وكان حقًا مفتاح الضيافة الدافئة التي يعتز بها كل اللبنانيين. حتى اليوم، أقوم بطهي الكثير من المأكولات اللبنانية، وهي وسيلة للحفاظ على رابط مع طفولتي وتراثي. لذا ما زلت أعد الكوسا المحشية، والملوخية، والباذنجان برب الرمان، والمجدرة، وكل هذه الأطباق. ولكن أرغب في أن أحكي لك عن طبقين محددين، هما الـ”حامود”، والذي كان طبقًا تقليديًا يُطهى في يوم السبت في الوادي، الحي اليهودي في بيروت، وأيضًا “تريا”، التي كانت والدتي أسطورية في تحضيرها. وكانت تستخدم بهارات، السبع بهارات العربية. إذًا إنه طبق دجاج، تعلمين، مع السباغيتي يُطهى في الفرن ولذيذ بشكل لا يصدق.