قناص بريطاني سابق يشرح حقيقة حروب
مارس ۳، ۲۰۲٤يجب مشاهدة هذا الفيديو! فهذا الرجل يعرف ما يتحدث عنه!
@pomegranates
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
#FreeGaza #PalestineSolidarity #GazaGenocide #UNRWA #EndGenocide #Palestine #ICJJustice #ceasefirenow #FreePalestine #Interfaith #StandWithUs #Truth #Palestine #Gaza #Humanrights #Israel #فلسطين #اسرائیل #غزة #airdropaidforgaza
النص العربي:
روب مور: هل تعتقد أن هذه الحروب تستحق العناء؟
كريغ هاريسون: لا ليس كثيرًا، مثلًا حرب العرق، احزر ما سببها.
روب مور: لا أعرف أنت أخبرني.
كريغ هاريسون: هل الأسلحة النووية؟ هل كان صدام حسين؟ هل الأسلحة البيولوجية النووية؟ النفط، سببها النفط. عندما عبرت الحدود من الكويت إلى العراق، عندما بدأت الحرب، كانوا يضخون النفط إلى الخارج. الرجل الذي أرسله “طوني بلير” للبحث عن الأسلحة النووية، عاد وقال إنه لا يملك أي أسلحة نووية. حسنًا، لقد أرسله مرة أخرى ونفس الرجل عاد. ما كان تقريره؟ صدام حسين لا يملك أسلحة نووية أو كيماوية أو بيولوجية على الإطلاق. حسنًا وبعد أسبوعين، عُثر عليه على بعد ميل واحد في الغابة، بالقرب من المكان الذي يعيش فيه. انتحر هذا الرجل، وقطع معصمه، وهو مستند على شجرة. وعندما وصلت الشرطة، كان بعيدًا عن الشجرة. وبحسب تشريح الجثة إن الشق الموجود في معصمه لم يكن ليقتله. لم يكن عميق بما فيه الكفاية ولا يوجد دماء حوله على الإطلاق. وبعد شهر، ذهبنا إلى العراق قائلين إن لديه أسلحة نووية وبيولوجية قوية. وعندما عبرنا الحدود، كنت أقف في سيارتي وكل ما استطعت رؤيته هو أنابيب النفط على مد البصر. أنابيب نفط كثيرة، كم كان عدد أنابيب النفط؟ 2956. أرى كل الأنابيب تضخ. نعم لأن عندما دخلنا كان نهارًا، لكنه كان كل شيء أسودًا تمامًا. كان أسودًا لأن العراقيين قاموا بإزالة جميع رؤوس النفط وأشعلوا النار في أنابيب النفط وأصبحت السماء كلها سوداء. لذلك، كانت الدنيا سوداء لعدة أيام. واستخدمنا المصابيح، كان مظلمًا لهذه الدرجة.