تدين تشيلي الإبادة الجماعية في غزة! وتنضم الى قضية محكمة العدل الدولية ضد إسرائيل
يونيو ۳، ۲۰۲٤قال رئيس تشيلي “غابرييل بوريتش” يوم السبت إن بلاده ستنضم إلى جنوب أفريقيا في قضيتها أمام محكمة العدل الدولية التي تتهم إسرائيل بارتكاب “إبادة جماعية” في حرب غزة.
وفي حديثه أمام المؤتمر الوطني، ندد “بوريتش” بـ”الوضع الإنساني الكارثي” في غزة ودعا إلى “رد حازم من المجتمع الدولي”.
وقال “بوريتش”: “ستصبح تشيلي طرفًا وستدعم القضية التي رفعتها جنوب أفريقيا ضد إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية في لاهاي”.
وتنظر محكمة العدل الدولية في قضية جنوب أفريقيا، ولكنها في غضون ذلك أصدرت “تدابير أولية” تأمر إسرائيل ببذل كل ما في وسعها لمنع أعمال الإبادة الجماعية أثناء غزوها لغزة.
وأمرت المحكمة العليا التابعة للأمم المتحدة الشهر الماضي إسرائيل بوقف العمليات العسكرية في مدينة رفح جنوب قطاع غزة، حيث يبحث النازحون الفلسطينيون عن الأمان من الهجوم العسكري الإسرائيلي.
برافو تشيلي!! يجب على المزيد من الدول دعم هذا الأمر والاستمرار في ممارسة الضغط على إسرائيل! لقد أصبح الأمر واضحًا الآن: لقد دمرت إسرائيل سمعتها على الساحة العالمية بشكل دائم.
@trtworld @middleeasteye
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
#Gaza #HumanRights #StopTheFamine #MedicalAid #SaveGaza #EndTheWar #HumanityFirst #ActNow #HealthcareForAll #Nakba76 #FreePalestine #StandWithPalestine #JusticeForPalestine #EndOccupation #PalestinianRights #FreePalestine #StandWithGaza #StudentProtest #UniversityOfAmsterdam #HumanRights #Solidarity #NoJusticeNoPeace #Amsterdam #Rafah #فلسطين
النص العربي:
غابرييل بوريك: سنشعر بالغضب دائمًا بسبب الأعمال العشوائية والظالمة للغاية ضد المدنيين الأبرياء، وخاصة النساء والأطفال الفلسطينيين، التي ينفذها الجيش الإسرائيلي. يوجد بالفعل أكثر من 35000 قتيل، والوضع الإنساني الكارثي والبنية التحتية في غزة قد دُمرت عمليًا. ولهذا السبب، بالإضافة إلى الدعم الإنساني الذي قدمناه لفلسطين، والدعوة التشاورية لسفيرنا في إسرائيل، وتقديمنا مع المكسيك لإحالة الوضع في فلسطين إلى المحكمة الجنائية الدولية، لقد قررت أن تنضم تشيلي وتدعم القضية التي رفعتها جنوب أفريقيا ضد إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية في لاهاي في إطار اتفاقية الأمم المتحدة للإبادة الجماعية.