فضحت الدعاوة “الصراع” الإسرائيلي الفلسطيني الذي هو الأقل تعقيدًا في العالم
يونيو ۲۲، ۲۰۲٤يفضح “روني باركان”، الناشط الإسرائيلي في مجال حقوق الإنسان، الرواية القائلة بأن “الصراع” الإسرائيلي الفلسطيني “معقد”.
يفضح “روني باركان”، ناشط إسرائيلي في مجال حقوق الإنسان، الرواية القائلة بأن “الصراع” الإسرائيلي الفلسطيني “معقد”.
“أحد النجاحات الرئيسية للدعاوة الإسرائيلية هو إقناع العالم بأن الوضع معقد، لكنه أبعد ما يكون عن التعقيد. ربما يكون الصراع الأقل تعقيدًا في العالم”.
هذا باهِر.
@davenewowwlrd_2
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
#Gaza #HumanRights #StopTheFamine #MedicalAid #SaveGaza #EndTheWar #HumanityFirst #ActNow #HealthcareForAll #Nakba76 #FreePalestine #StandWithPalestine #JusticeForPalestine #EndOccupation #PalestinianRights #FreePalestine #StandWithGaza #StudentProtest #UniversityOfAmsterdam #HumanRights #Solidarity #NoJusticeNoPeace #Amsterdam #Rafah #فلسطين
النص العربي:
روني باركان: مثل أي شخص نشأ في إسرائيل، مررت بآلية التلقين بأكملها، ونتدرب لنكون جنودًا من الحضانة، حرفيًا من الحضانة. وفي اللحظة التي أدركت فيها ذلك، وتمكنت نوعًا ما من التغلب على هذا التلقين، أصبح كل شيء واضحًا جدًا لأن الوضع واضح تمامًا. فأحد النجاحات الرئيسية للدعاية الإسرائيلية هو إقناع العالم بأن الوضع معقد، لكنه أبعد ما يكون عن التعقيد. ومن المحتمل أن يكون الصراع الأقل تعقيدًا في العالم اليوم، وهو يدور بشكل أساسي حول أولئك الذين يملكون السلطة، أولئك الذين يضطهدون ويخضعون ويعتدون على السكان الأصليين للأرض الذين تعرضوا للاضطهاد والإخضاع والطرد من أراضيهم.
وهذا هو ما يدور حوله الأمر. الوضع هنا لا يختلف كثيرًا عما يُنظر إليه في العالم وفي أوساط المجتمع الإسرائيلي نفسه. إنهم يحبون أن ينظروا إلى أنفسهم على أنهم شيء آخر، باعتبارهم ليبراليين وتقدميين وكل ذلك. وفكرت أيضًا في نفسي على هذا النحو حتى أدركت أنه في الواقع الوضع مختلف. فالقضية واضحة جدًا، وأنا لست في الجانب الصحيح من التاريخ. وعندما تمكنت من التغلب على هذا النوع من غسيل الدماغ، أصبح الباقي سهلًا للغاية. إن الهدف الأساسي لإسرائيل هو إنشاء مكان لمجوعة واحدة، هذا هدفها فقط. فلا يتعلق الأمر فقط بحقيقة أنهم يريدون الاستيلاء على الأرض والموارد وكل ذلك. بل يتعلق الأمر أيضًا بهذه الطبيعة الحصرية للمكان، وهو أنه ملكنا وملكنا فقط.