يكشف الباحث الإسرافلي واجهة الديمقراطية الصهيونية
يوليو ۱۳، ۲۰۲٤“”أورين يفتشيل”، أستاذ إسرائيلي، يكشف حقيقة ما يسمى بـ “الديمقراطية” في إسرائيل.
“يعتقد معظم الناس أن إسرائيل هي الديمقراطية الوحيدة في الشرق الأوسط، لكن بحثي على مدى عقود كثيرة أظهر أنه يجري تعريفها بشكل أكثر دقة على أنها نظام عرقي، وهو نوع من النظام يحتوي على طبقة رقيقة من الديمقراطية الرسمية، ولكن تحتها، ثمة مشروع للحفاظ وتعميق هيمنة مجموعة عرقية قومية واحدة على الآخرين.
لو كانت إسرائيل “ديمقراطية” حقيقية، لتخلصت من أيديولوجيتها التفوقية وسمحت بالمساواة للجميع.
academysforpeace
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
#Gaza #HumanRights #StopTheFamine #MedicalAid #SaveGaza #EndTheWar #HumanityFirst #ActNow #HealthcareForAll #Nakba76 #FreePalestine #StandWithPalestine #JusticeForPalestine #EndOccupation #PalestinianRights #FreePalestine #StandWithGaza #StudentProtest #UniversityOfAmsterdam #HumanRights #Solidarity #NoJusticeNoPeace #Amsterdam #Rafah #فلسطين ”
النص العربي:
أورين يفتشيل: هل إسرائيل دولة إثنوقراطية؟ يعتقد معظم الناس أن إسرائيل هي الدولة الديمقراطية الوحيدة في الشرق الأوسط، لكن بحثي على مدى عدّة عقود أظهر أنها تُعرّف بشكل أكثر دقة على أنها إثنوقراطية، وهو نوع من النظام يحتوي على طبقة رقيقة من الديمقراطية الرسمية، ولكن تحتها يوجد مشروع الحفاظ على وتعميق هيمنة مجموعة عرقية قومية واحدة على الآخرين. أُنشأت إسرائيل عام 1948 كدولة يهودية وسنّت عشرات القوانين للحفاظ على الامتياز اليهودي على المجموعات الأخرى. ويبرز ذلك في ثلاث مجالات رئيسية. القوات المسلحة، وهي جيش يهودي بشكل عام، والقوات المسلحة اليهودية وقوات الأمن التي تحافظ على الهيمنة اليهودية. ثانيًا، الأرض والتخطيط. تمت مصادرة معظم الأراضي، الأراضي الفلسطينية، وأُنشأت مئات المستوطنات اليهودية على هذه الأراضي، مع الحفاظ على الهيمنة المكانية اليهودية. وثالثًا، التنمية الاقتصادية، تم توجيه معظم الموارد إلى السكان اليهود، وبالتالي توسيع الفجوات بين اليهود والعرب في الدولة لأن الأنظمة الإثنوقراطية ليست ديمقراطية بالكامل، فهي تتميز بالصراع الطويل والمطول بين المجموعات العرقية. وهذا هو الحال للأسف أيضًا في الصراع الفلسطيني الصهيوني.