مذهل! بلينكن يعترف بخسارة إسرائيل حرب العلاقات العامة لأن وسائل التواصل الاجتماعي كشفت الحقيقة ووزير الخارجية الأمريكي يقول لماذا حظروا تيك توك!
May 6, 2024
من المذهل الاستماع إلى وزير الخارجية “أنتوني بلينكن” والسناتور الجمهوري السابق “ميت رومني” يناقشان فشل حملة العلاقات العامة الإسرائيلية ويعترفان بصراحة أن السبب هو وسائل التواصل الاجتماعي، وخاصة “تيك توك”، ولهذا السبب كان عليهم التوجه إلى حظره.
هذا رائع حقًا!
يسأل رومني بلينكن: “لماذا كانت حملة العلاقات العامة سيئة للغاية؟…عادةً ما يكون الإسرائيليون جيدون في العلاقات العامة، ماذا حدث، كيف كنا وهم غير فعالين إلى هذا الحد في إيصال الحقائق ووجهة نظرنا؟”
ويقول “بلينكن” إن العلاقات العامة في إسرائيل تفشل لأن وسائل التواصل الاجتماعي تسمح للناس بإلقاء نظرة مباشرة على ما يحدث، موغير قادرين على التوسط فيها، ولها صدى عاطفي. ثم قال رومني: “نعم، ولهذا السبب توجهما لحظر “تيك توك”.
هل تمزحون معي؟
حسنًا، إذا كنتم بحاجة إلى المزيد من الأدلة على أن الصهاينة يسيطرون على أمريكا، فقد حصلتم عليها للتو!
شاركوا هذا الفيديو، يجب أن ينتشر بسرعة كبيرة!!
@wideofthepost @ryangrimm
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
#FreeGaza #PalestineSolidarity #GazaGenocide #UNRWA #EndGenocide #Palestine #ICJJustice #ceasefirenow #FreePalestine #Interfaith #StandWithUs #Truth #Palestine #Gaza #Humanrights #Israel #فلسطين #اسرائیل #غزة
النص العربي:
ميت رومني: لماذا كانت حملة العلاقات العامة سيئة للغاية؟ أعلم أن هذا ليس ضمن مجال خبرتك، ولكن يجب أن يكون لديك فكرة حول ذلك، وهو كما قلت، لماذا اختفت حماس من حيث التصور العام؟ يوجد عرض على الطاولة لوقف إطلاق النار، ومع ذلك فإن العالم يصرخ ضد إسرائيل. لماذا لا يصرخون ضد حماس؟ اقبلي وقف إطلاق النار، وأحضري جميع الرهائن. لكن ما يحدث عكس ذلك. عادةً ما يكون الإسرائيليون جيدين في حملة العلاقات العامة. فماذا حدث هنا؟ كيف نحن وهم غير فعالين في إيصال الحقائق فيما يتعلق بهذا الموضوع؟
أنتوني بلينكن: نحن نتلقى معلومات بدوافع ومساهمات جديدة كل ثانية. وبطبيعة الحال، فإن الطريقة التي تُنفّذ فيها ذلك على وسائل التواصل الاجتماعي هيمنت على السرد. ويوجد بيئة بيئية لوسائل التواصل الاجتماعي يضيع فيها السياق والتاريخ والحقائق وتهيمن العاطفة وتأثير الصور. ولا يمكننا استبعاد ذلك. لكنني أعتقد أن له أيضًا تأثيرًا صعبًا للغاية على طريقة السرد.
ميت رومني: توجد نقطة اعتراضية صغيرة، وهي أن البعض يتساءل عن سبب وجود هذا الدعم الساحق من جانبنا لإغلاق “تيك توك” أو كيانات أخرى من هذا النوع. فإذا نظرت إلى المنشورات على “تيك توك” وعدد الإشارات إلى الفلسطينيين مقارنةً بمواقع التواصل الاجتماعي الأخرى، فستجد أنها أكثر بأغلبية ساحقة، بين عمليات بث “تيك توك”. لذلك، أعلم أن هذا أمر مهم جدًا وسيحصل الرئيس على الفرصة لاتخاذ إجراء في هذا الصدد.
